مفاجآت كبيرة في التسميات التاسعة: العرّافة أسمى تكشف أسماء النومينيز الثلاثة وصوت الضمير يكشف هوية النومينيه الرابع!
للأسبوع الثاني على التوالي، يستعين صوت الضمير بشخص جديد يعاونه في الكشف عن هوية النومينيز، وكان هذا الشخص طالب من طلّاب الأكاديمية وهي أسمى التي انتحلت شخصيّة العرّافة في التقييم الأخير.
دخلت الأخيرة غرفة المسرح حيث كان في انتظارها الطلاب الباقين وصوت الضمير وصعدت الى خشبة المسرح حيث أدّت دورها على أكمل وجه. فأخذت تسميّ طالب تلو الآخر الى أن تبيّن أن النومينيز الثلاثة للأسبوع التاسع هم:
طاهرة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وعبد العزيز
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وميرال.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
غير أنّ المفاجأة الكبرى لم تكن بدخول أسمى بشخصية العرّافة إنّما بتسمية نومينيه رابع كشف هويته صوت الضمير
وكانت العرّافة أسمى لسوء الحظّ.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فبالفعل، إنقلب السحر على الساحر، ووقعت العرّافة ضحية تكهناتها واستباقها المستقبل! إذا، في البرايم التاسع، لن يخرج من المنافسة طالب وأحد بل طالبان، فيصبح بالتالي عدد الطلاب أحد عشر طالبًا.
للأسبوع الثاني على التوالي، يستعين صوت الضمير بشخص جديد يعاونه في الكشف عن هوية النومينيز، وكان هذا الشخص طالب من طلّاب الأكاديمية وهي أسمى التي انتحلت شخصيّة العرّافة في التقييم الأخير.
دخلت الأخيرة غرفة المسرح حيث كان في انتظارها الطلاب الباقين وصوت الضمير وصعدت الى خشبة المسرح حيث أدّت دورها على أكمل وجه. فأخذت تسميّ طالب تلو الآخر الى أن تبيّن أن النومينيز الثلاثة للأسبوع التاسع هم:
طاهرة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وعبد العزيز
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وميرال.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
غير أنّ المفاجأة الكبرى لم تكن بدخول أسمى بشخصية العرّافة إنّما بتسمية نومينيه رابع كشف هويته صوت الضمير
وكانت العرّافة أسمى لسوء الحظّ.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فبالفعل، إنقلب السحر على الساحر، ووقعت العرّافة ضحية تكهناتها واستباقها المستقبل! إذا، في البرايم التاسع، لن يخرج من المنافسة طالب وأحد بل طالبان، فيصبح بالتالي عدد الطلاب أحد عشر طالبًا.