شهر واحد بالتمام والكمال يفصلنا عن البرايم الأخير الذي سيتوّج فيه طالب من الطلاب العشر الباقين، نجم ستار أكاديمي للموسم السابع. وللمرّة الحاديّة عشر يذوق الطلاب طعم التسميات المرير ولاتحسبن أنّ نهار الثلثاء قد خفّ وهجه مع مرور أحد عشر أسبوعا، فلا وألف لا إذ أنّ شعور الخوف لا يفارق الطلاب منذ يوم السبت إلى نهار الثلثاء. وعلى الأرجح تتساءلون عن الحيلة التي لجأ إليها صوت الضمير بغية إضفاء المزيد من الرعب. وهكذا بدأ الأخير بمناداة طالب بعد طالب للصعود إلى المسرح لأنّهم في دائرة الخطر إلى أن بقيت رحمة ومحمد رمضان، وبعد المطاولة والتلاعب بالأعصاب، نادى الصوت الطالبين الباقيين وبذلك وقع جميع الطلاب في دائرة الخطر. ولكن، وبعد أن راجع صوت الضمير حساباته تبيّن معه الآتي: النومينيه الأول محمود شكري جريمته الوحيدة أنّه قدّم الإمتحان بشكل سيء جدا بعكس آدائه في البرايم، ثمّ زينة وطاهرة وذنبهما أنّهما أساءا الغناء في الإمتحان واختارا طبقة عالية في الغناء. ولم يكتف صوت الضمير بتسمية ثلاثة نومينيز بل حاول قبل المغادرة أن يقوم بحيلة كما لو كانت أعصاب الطلاب تستحمل المزيد من التوتر، فسمّى رحمة النومينيه الرابعة. إلا أنّه في الحقيقة، ما من نومينيه رابع فالتسميات الحادية عشرة شملت ثلاثة طلاب وهم محمود ش.، وزينة، وطاهرة.
شكري وطاهرة وزينة النومينيز لهذا الاسبوع
mido99- عضو الماسي
عدد الرسائل : 830
العمر : 34
العمل/الترفيه : طالب
نقاط : 7395
تاريخ التسجيل : 09/04/2009
شهر واحد بالتمام والكمال يفصلنا عن البرايم الأخير الذي سيتوّج فيه طالب من الطلاب العشر الباقين، نجم ستار أكاديمي للموسم السابع. وللمرّة الحاديّة عشر يذوق الطلاب طعم التسميات المرير ولاتحسبن أنّ نهار الثلثاء قد خفّ وهجه مع مرور أحد عشر أسبوعا، فلا وألف لا إذ أنّ شعور الخوف لا يفارق الطلاب منذ يوم السبت إلى نهار الثلثاء. وعلى الأرجح تتساءلون عن الحيلة التي لجأ إليها صوت الضمير بغية إضفاء المزيد من الرعب. وهكذا بدأ الأخير بمناداة طالب بعد طالب للصعود إلى المسرح لأنّهم في دائرة الخطر إلى أن بقيت رحمة ومحمد رمضان، وبعد المطاولة والتلاعب بالأعصاب، نادى الصوت الطالبين الباقيين وبذلك وقع جميع الطلاب في دائرة الخطر. ولكن، وبعد أن راجع صوت الضمير حساباته تبيّن معه الآتي: النومينيه الأول محمود شكري جريمته الوحيدة أنّه قدّم الإمتحان بشكل سيء جدا بعكس آدائه في البرايم، ثمّ زينة وطاهرة وذنبهما أنّهما أساءا الغناء في الإمتحان واختارا طبقة عالية في الغناء. ولم يكتف صوت الضمير بتسمية ثلاثة نومينيز بل حاول قبل المغادرة أن يقوم بحيلة كما لو كانت أعصاب الطلاب تستحمل المزيد من التوتر، فسمّى رحمة النومينيه الرابعة. إلا أنّه في الحقيقة، ما من نومينيه رابع فالتسميات الحادية عشرة شملت ثلاثة طلاب وهم محمود ش.، وزينة، وطاهرة.
