يبدو أن حظ كريمة يبدو مرتفعاً في البرايم المقبل، إذ أن تشتت الجمهور المصري بين المشتركين المصريين أحمد وكريم،سيرفع من حظوظها سيما وأن جمهور المغرب أثبت أنه لا يترك مواهبه دون دعم.
فيوم الجمعة، يغادر أحد الطلاب الثلاثة الأكاديمية، أحدهم ينقذه الجمهور والآخر ينقذه زملاءه ويبدو أن كريم وكريمة اللذان يقفان للمرة الثانية في دائرة الخطر، باتا يدركان حجم التصويت الذي سيناله كل منهما من زملائه، في حال لم يسعفهما تصويت الجمهور، في حين يختبر أحمد عزت هذه التجربة للمرة الأولى.
وكما درجت عليه العادة كل أسبوع، نشر الموقع المخصص بالبرنامج معلومات خاصة عن كل طالب، ليحدد الجمهور على اساسها خياراته:
الطالب الأول، كريم، يدرس التمثيل والفنون المسرحية، يهوى التمثيل ويكره الكذب والخيانة في العلاقات الإنسانية، ويحب أن يشارك أصدقاءه الأفراح والأحزان، ويتذكر موت والدته بألم وأسى ولم ينس الرحلات التي سافرها معها. يحب فيروز، شيرين، وائل جسار وريكي نارتين، وتؤثر به أغنية المرايا لشيرين، ويعتبر أن البرنامج يقدم توحيدا على صعيد تعليم الفن من رقص، تمثيل وغناء ويشعر بأنه مستعد لخوض هذه التجربة المميزة. يعتبر أهله أهم شيء في حياته وسبب من أسباب وجوده، ويخشى أن تتغير نظرة الناس إليه بعد إنتهاء البرنامج، ويتمنى أن يكون سعيدا وراضيا، ويأمل في أن تتوحد كل البلدان العربية، ويتمنى على جمهوره أن يكثف له التصويت للمتابعة في البرنامج
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أما أحمد عزت، فهو مصري أيضا، يدرس الإخراج والتمثيل المسرحي، يحب القراءة، وممارسة التمارين الرياضية على إختلافها، إلى جانب تأليف وتلحين الأغنيات، فالرقص والتمثيل. يطمح عزت في أن يكون الفنان الأول في الوطن العربي، لذا دخوله ستار اكاديمي بعد تشجيع الأصدقاء، ورغبة منه في تحقيق حلم والده الذي توفي، وأن تكون عائلته فخورة بفنه وشهرته، هو الذي يتذكر موته بحزن وأسى، ويعتبر أن لا وجود لكلمة "ندم" في حياته ولا داعي لها في الأعمال التي يقوم بها، لانه بعد كل إخفاق أو فشل هناك درس يتعلمه. يحب الفنانين عمرو دياب، صابر الرباعي، شيرين، الكبير عبد الحليم حافظ والسيدة فيروز، وعلى صعيد التمثيل يحب أحمد حلمي، توم هانكس، دريد لحام، جيم كيري وغيرهم، في حين يخشى التسميات في البرنامج
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كريمة، هي الفتاة الوحيدة في دائرة الخطر هذا الأسبوع، تهوى التمثيل، الرقص والرياضة على أنواعها، وتطمح في أن تنجح في حياتها على الصعيدين الشخصي والفني، وتتذكر بأسى وفاة والدتها والتي تعلقت بها كثيرا. هذا وتحب السفر إلى باريس، عاصمة الموضة والأزياء، في حين تستمع عند الإستماع إلى أغنيات ماريا كاري، إلى جانب أفلام بينيلوبي كروز، وهي مشتاقة لوالدها كثيرا خلال وجودها في الأكاديمية، والتي دخلتها بتشجيع من أصدقاءها، لتحقيق حلم يراودها منذ سبعة أعوام
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ردات فعل الطلاب على التسميات:
لم يكد يمض يوم واحد على التسميات، حتى بدأ الطلاب الذين يقفون اليوم في دائرة الخطر يعون خطورة موقفهم، فأحدهم سيتوقف عنده الحلم مساء الجمعة المقبل، وكل منهم يعمل كي لا يكون هو المغادر.
ردات فعل الطلاب الثلاثة كانت الصدمة، بينما أبدى زملاؤهم حزناً عليهم، وقد اتفق الجميع على تخطي مشاعر الحزن أو الشفقة، للتحضير بثقة للبرايم السادس.
التمارين للبرايم بدأت منذ صباح أمس، وقد تم توزيع الأغنيات على الطلاب، كما مقاطع أغنيات النومينيز، وكانت سارة قد خرجت أمس الاربعاء للتسوق بعد أن فازت بجائزة قيمتها 5000 دولار، ورغم التحضيرات، لم ينس الطلاب إعادة حساباتهم، لحسم خيارهم في التصويت لزملائهم، وحسمت ليان قرارها بقولها لنسمة انها ستصوت لاحمد في حال لم ينقذه الجمهور، لانه يوم كانت نوميني صوت لها وقالت لكريم أنها لن تصوت له، لانه صوت حينها لمحمد القاق.
فيوم الجمعة، يغادر أحد الطلاب الثلاثة الأكاديمية، أحدهم ينقذه الجمهور والآخر ينقذه زملاءه ويبدو أن كريم وكريمة اللذان يقفان للمرة الثانية في دائرة الخطر، باتا يدركان حجم التصويت الذي سيناله كل منهما من زملائه، في حال لم يسعفهما تصويت الجمهور، في حين يختبر أحمد عزت هذه التجربة للمرة الأولى.
وكما درجت عليه العادة كل أسبوع، نشر الموقع المخصص بالبرنامج معلومات خاصة عن كل طالب، ليحدد الجمهور على اساسها خياراته:
الطالب الأول، كريم، يدرس التمثيل والفنون المسرحية، يهوى التمثيل ويكره الكذب والخيانة في العلاقات الإنسانية، ويحب أن يشارك أصدقاءه الأفراح والأحزان، ويتذكر موت والدته بألم وأسى ولم ينس الرحلات التي سافرها معها. يحب فيروز، شيرين، وائل جسار وريكي نارتين، وتؤثر به أغنية المرايا لشيرين، ويعتبر أن البرنامج يقدم توحيدا على صعيد تعليم الفن من رقص، تمثيل وغناء ويشعر بأنه مستعد لخوض هذه التجربة المميزة. يعتبر أهله أهم شيء في حياته وسبب من أسباب وجوده، ويخشى أن تتغير نظرة الناس إليه بعد إنتهاء البرنامج، ويتمنى أن يكون سعيدا وراضيا، ويأمل في أن تتوحد كل البلدان العربية، ويتمنى على جمهوره أن يكثف له التصويت للمتابعة في البرنامج
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أما أحمد عزت، فهو مصري أيضا، يدرس الإخراج والتمثيل المسرحي، يحب القراءة، وممارسة التمارين الرياضية على إختلافها، إلى جانب تأليف وتلحين الأغنيات، فالرقص والتمثيل. يطمح عزت في أن يكون الفنان الأول في الوطن العربي، لذا دخوله ستار اكاديمي بعد تشجيع الأصدقاء، ورغبة منه في تحقيق حلم والده الذي توفي، وأن تكون عائلته فخورة بفنه وشهرته، هو الذي يتذكر موته بحزن وأسى، ويعتبر أن لا وجود لكلمة "ندم" في حياته ولا داعي لها في الأعمال التي يقوم بها، لانه بعد كل إخفاق أو فشل هناك درس يتعلمه. يحب الفنانين عمرو دياب، صابر الرباعي، شيرين، الكبير عبد الحليم حافظ والسيدة فيروز، وعلى صعيد التمثيل يحب أحمد حلمي، توم هانكس، دريد لحام، جيم كيري وغيرهم، في حين يخشى التسميات في البرنامج
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كريمة، هي الفتاة الوحيدة في دائرة الخطر هذا الأسبوع، تهوى التمثيل، الرقص والرياضة على أنواعها، وتطمح في أن تنجح في حياتها على الصعيدين الشخصي والفني، وتتذكر بأسى وفاة والدتها والتي تعلقت بها كثيرا. هذا وتحب السفر إلى باريس، عاصمة الموضة والأزياء، في حين تستمع عند الإستماع إلى أغنيات ماريا كاري، إلى جانب أفلام بينيلوبي كروز، وهي مشتاقة لوالدها كثيرا خلال وجودها في الأكاديمية، والتي دخلتها بتشجيع من أصدقاءها، لتحقيق حلم يراودها منذ سبعة أعوام
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ردات فعل الطلاب على التسميات:
لم يكد يمض يوم واحد على التسميات، حتى بدأ الطلاب الذين يقفون اليوم في دائرة الخطر يعون خطورة موقفهم، فأحدهم سيتوقف عنده الحلم مساء الجمعة المقبل، وكل منهم يعمل كي لا يكون هو المغادر.
ردات فعل الطلاب الثلاثة كانت الصدمة، بينما أبدى زملاؤهم حزناً عليهم، وقد اتفق الجميع على تخطي مشاعر الحزن أو الشفقة، للتحضير بثقة للبرايم السادس.
التمارين للبرايم بدأت منذ صباح أمس، وقد تم توزيع الأغنيات على الطلاب، كما مقاطع أغنيات النومينيز، وكانت سارة قد خرجت أمس الاربعاء للتسوق بعد أن فازت بجائزة قيمتها 5000 دولار، ورغم التحضيرات، لم ينس الطلاب إعادة حساباتهم، لحسم خيارهم في التصويت لزملائهم، وحسمت ليان قرارها بقولها لنسمة انها ستصوت لاحمد في حال لم ينقذه الجمهور، لانه يوم كانت نوميني صوت لها وقالت لكريم أنها لن تصوت له، لانه صوت حينها لمحمد القاق.
