اسمعو هذه القصه 00وركزوا وعيشوا اللحظات لانها قصه اروع من الخيال 00
دارت احداث هذه القصه بماليزيا بين كل من شاب وفتاه يعشقان
بعضهما عشقا رهيب لم يكن له مثيل ولا شبيه 00
وكان هؤلاء العشيقان يعملان في استديو لتحميض الصور
كان هذان الشابان يعشقان بعضهما الآخر لحد الموت وكانوا دائما
يذهبون سويا للحدائق العامه وياخذون من هذه الحدائق ملجأ لهم من
عناء تعب العمل المرهق في ذلك الاستديو 00وكانوا يعيشون الحب
باجمل صوره 00فلا يستطيع احد ان يفرقهم عن بعضهم الا النوم 00
وكانوا دائما يلتقطون الصور الفوتوغرافيه لبعضهم حفاظا على ذكريات هذا
الحب العذري 00
وفي يوم من الايام ذهب الشاب الى الاستوديو لتحميض بعض الصور
وعندما انتهى من تحميض الصور وقبل خروجه من المحل رتب كل شيء
ووضعه في مكانه من اوراق ومواد كيميائيه الخاصه بالتحميض لان حبيبته
لم تكن معه نظرا لارتباطها بموعد مع امها 00
وفي اليوم التالي اتت الفتاه لتمارس عملها في الاستوديو في الصباح
الباكر واخذت تقوم بتحميض الصور ولكن حبيبها في الامس اخطأ في
وضع الحمض الكيميائي فوق بمكان غير آمن 00وحدث مالم يكن
بالحسبان بينما كانت الفتاه تشتغل رفعت رأسها لتاخذ بعض الاحماض
الكيميائيه وفجأه00وقع الحمض على عيونها وجبهتها وماحدث ان اتى
كل من في المحل مسرعين اليها وقد راوها بحاله خطره واسرعوا
بنقلها الى المستشفى وابلغوا صديقها بذلك عندما علم صديقها بذلك
عرف ان الحمض الكيميائي الذي انسكب عليها هو اشد الاحماض قوه
فعرف انها سوف تفقد بصرها تعرفون ماذا فعل 00لقد تركها ومزق كل
الصور التي تذكره بها وخرج من المحل 00ولايعرف اصدقائه سر هذه
المعامله القاسيه لها 00ذهب الاصدقاء الى الفتاه بالمستشفى
للاطمأنان عليها فوجدوها باحسن حال وعيونها لم يحدث بها شيء
وجبهتها قد اجريت لها عملية تجميل وعادت كما كانت متميزتا بجمالها
الساحر 00خرجت الفتاه من المستشفى وذهبت الى المحل نظرت الى
المحل والدموع تسكب من عيونها لما رأته من صديقها الغير مخلص الذي
تركها وهي باصعب حالاتها 00حاولت البحث عن صديقها ولكن لم تجده
في منزله ولكن كانت تعرف مكان يرتاده صديقها دائما 00فقالت في
نفسها ساذهب الى ذلك المكان عسى ان اجده هناك 00000
ذهبت الى هناك فوجدته جالسا على كرسي في حديقه مليئه
بالاشجار اتته من الخلف وهو لايعلم وكانت تنظر اليه بحسره لانه تركها
وهي في محنتها 00وفي حينها ارادة الفتاه ان تتحدث اليه 0000
فوقفت امامه بالضبط وهي تبكي 00وكان العجيب في الامر ان صديقها
لم يهتم لها ولم ينظر حتى اليها 00اتعلمون لماذا 00هل تصدقون ذلك
ان صديقها لم يراها لانه اعمى فقد اكتشفت الفتاه ذلك بعد ان نهض
صديقها وهو متكأ على عصى يتخطا بها خوفا من الوقوع 0
اتعلمون لماذا 0اتعلمون 0هل تصدقون 00اتعلمون لماذا اصبح
صديقها اعمى 000اتذكرون عندما انسكب الحمض على عيون الفتاه
صديقته 000اتذكرون عندما مزق الصور التي كانت تجمعهم مع بعضهم
اتذكرون عندما خرج من المحل ولايعلم احد اين ذهب 000000
لقد ذهب صديقها الى المستشفى وسال الدكتور عن حالتها وقال له
الدكتور انها لن تستطيع النظر فانها ستصبح عمياء 0اتعلمون ماذا فعل
الشاب 000لقد تبرع لها بعيونه نعم 00لقد تبرع لها بعيونه 00فضل ان
يكون هو الاعمى ولا تكون صديقته هي العمياء 000لقد اجريت لهم
عمليه جراحيه تم خلالها نقل عيونه لها ونجحت هذه العمليه 0000
وبعدها ابتعد صديقها عنها لكي تعيش حياتها مع شاب آخر يستطيع
اسعادها فهو الآن ضرير لن ينفعها بشيء 000 فماذا حصل للفتاه عندما
عرفت ذلك وقعت على الارض وهي تراه اعمى وكانت الدموع تذرف
من عيونها بلا انقطاع ومشى صديقها من امامها وهو لايعلم من هي
الفتاة التي تبكي وذهب الشاب بطريق وذهبت الفتاة بطريق آخر 00
يا الهي 000هل من الممكن ان يصل الحب لهذه الدرجه 00000000
هل كان يحبها الى هذا الحد 00000000
دارت احداث هذه القصه بماليزيا بين كل من شاب وفتاه يعشقان
بعضهما عشقا رهيب لم يكن له مثيل ولا شبيه 00
وكان هؤلاء العشيقان يعملان في استديو لتحميض الصور
كان هذان الشابان يعشقان بعضهما الآخر لحد الموت وكانوا دائما
يذهبون سويا للحدائق العامه وياخذون من هذه الحدائق ملجأ لهم من
عناء تعب العمل المرهق في ذلك الاستديو 00وكانوا يعيشون الحب
باجمل صوره 00فلا يستطيع احد ان يفرقهم عن بعضهم الا النوم 00
وكانوا دائما يلتقطون الصور الفوتوغرافيه لبعضهم حفاظا على ذكريات هذا
الحب العذري 00
وفي يوم من الايام ذهب الشاب الى الاستوديو لتحميض بعض الصور
وعندما انتهى من تحميض الصور وقبل خروجه من المحل رتب كل شيء
ووضعه في مكانه من اوراق ومواد كيميائيه الخاصه بالتحميض لان حبيبته
لم تكن معه نظرا لارتباطها بموعد مع امها 00
وفي اليوم التالي اتت الفتاه لتمارس عملها في الاستوديو في الصباح
الباكر واخذت تقوم بتحميض الصور ولكن حبيبها في الامس اخطأ في
وضع الحمض الكيميائي فوق بمكان غير آمن 00وحدث مالم يكن
بالحسبان بينما كانت الفتاه تشتغل رفعت رأسها لتاخذ بعض الاحماض
الكيميائيه وفجأه00وقع الحمض على عيونها وجبهتها وماحدث ان اتى
كل من في المحل مسرعين اليها وقد راوها بحاله خطره واسرعوا
بنقلها الى المستشفى وابلغوا صديقها بذلك عندما علم صديقها بذلك
عرف ان الحمض الكيميائي الذي انسكب عليها هو اشد الاحماض قوه
فعرف انها سوف تفقد بصرها تعرفون ماذا فعل 00لقد تركها ومزق كل
الصور التي تذكره بها وخرج من المحل 00ولايعرف اصدقائه سر هذه
المعامله القاسيه لها 00ذهب الاصدقاء الى الفتاه بالمستشفى
للاطمأنان عليها فوجدوها باحسن حال وعيونها لم يحدث بها شيء
وجبهتها قد اجريت لها عملية تجميل وعادت كما كانت متميزتا بجمالها
الساحر 00خرجت الفتاه من المستشفى وذهبت الى المحل نظرت الى
المحل والدموع تسكب من عيونها لما رأته من صديقها الغير مخلص الذي
تركها وهي باصعب حالاتها 00حاولت البحث عن صديقها ولكن لم تجده
في منزله ولكن كانت تعرف مكان يرتاده صديقها دائما 00فقالت في
نفسها ساذهب الى ذلك المكان عسى ان اجده هناك 00000
ذهبت الى هناك فوجدته جالسا على كرسي في حديقه مليئه
بالاشجار اتته من الخلف وهو لايعلم وكانت تنظر اليه بحسره لانه تركها
وهي في محنتها 00وفي حينها ارادة الفتاه ان تتحدث اليه 0000
فوقفت امامه بالضبط وهي تبكي 00وكان العجيب في الامر ان صديقها
لم يهتم لها ولم ينظر حتى اليها 00اتعلمون لماذا 00هل تصدقون ذلك
ان صديقها لم يراها لانه اعمى فقد اكتشفت الفتاه ذلك بعد ان نهض
صديقها وهو متكأ على عصى يتخطا بها خوفا من الوقوع 0
اتعلمون لماذا 0اتعلمون 0هل تصدقون 00اتعلمون لماذا اصبح
صديقها اعمى 000اتذكرون عندما انسكب الحمض على عيون الفتاه
صديقته 000اتذكرون عندما مزق الصور التي كانت تجمعهم مع بعضهم
اتذكرون عندما خرج من المحل ولايعلم احد اين ذهب 000000
لقد ذهب صديقها الى المستشفى وسال الدكتور عن حالتها وقال له
الدكتور انها لن تستطيع النظر فانها ستصبح عمياء 0اتعلمون ماذا فعل
الشاب 000لقد تبرع لها بعيونه نعم 00لقد تبرع لها بعيونه 00فضل ان
يكون هو الاعمى ولا تكون صديقته هي العمياء 000لقد اجريت لهم
عمليه جراحيه تم خلالها نقل عيونه لها ونجحت هذه العمليه 0000
وبعدها ابتعد صديقها عنها لكي تعيش حياتها مع شاب آخر يستطيع
اسعادها فهو الآن ضرير لن ينفعها بشيء 000 فماذا حصل للفتاه عندما
عرفت ذلك وقعت على الارض وهي تراه اعمى وكانت الدموع تذرف
من عيونها بلا انقطاع ومشى صديقها من امامها وهو لايعلم من هي
الفتاة التي تبكي وذهب الشاب بطريق وذهبت الفتاة بطريق آخر 00
يا الهي 000هل من الممكن ان يصل الحب لهذه الدرجه 00000000
هل كان يحبها الى هذا الحد 00000000