حذرت وزارة الصحة الكندية من أنه قد تنجم عن استخدام مادة البوتوكس آثار خطيرة و قاتلة.
وأشارت الوزارة إلى أن هناك خطر انتشار هذه المادة إلى أجزاء أخرى من الجسم غير الموضع الذي حقنت فيه، مؤكدة أن ضعفاً في العضلات ومشاكل في الابتلاع والالتهاب الرئوي ومشاكل في النطق والجهاز التنفسي كلها عوارض ممكنة لانتشار هذه المادة في الجسم والتي يمكن أن تكون قاتلة.
وأوضحت الوزارة أن هذه الأعراض ستسجل اعتبارا من الآن على عبوات البوتوكس، مشيرة إلى أنه لم يتم إلى هذا اليوم تسجيل أي من هذه الحالات.
ونصحت الوزارة الكندية أن الأشخاص الذين كانوا يعانون من مشاكل في الجهاز العصبي وصعوبات في الابتلاع ومشاكل في الجهاز التنفسي بتوخي أقصى درجات الحذر لدى استخدام هذه المادة.
وتستخدم مادة البوتوكس من قبل ملايين الأشخاص في العالم لأغراض تجميلية لإخفاء التجاعيد، لكن البوتوكس أصلاً مادة سامة أكثر من الزرنيخ، والبوتوكس أو سم البخص تفرزه البكتيريا المسببة بحالة التسمم بالبخص، وهو مرض قاتل يمكن الإصابة به لدى تناول أغذية معلبة فاسدة.
وأشارت الوزارة إلى أن هناك خطر انتشار هذه المادة إلى أجزاء أخرى من الجسم غير الموضع الذي حقنت فيه، مؤكدة أن ضعفاً في العضلات ومشاكل في الابتلاع والالتهاب الرئوي ومشاكل في النطق والجهاز التنفسي كلها عوارض ممكنة لانتشار هذه المادة في الجسم والتي يمكن أن تكون قاتلة.
وأوضحت الوزارة أن هذه الأعراض ستسجل اعتبارا من الآن على عبوات البوتوكس، مشيرة إلى أنه لم يتم إلى هذا اليوم تسجيل أي من هذه الحالات.
ونصحت الوزارة الكندية أن الأشخاص الذين كانوا يعانون من مشاكل في الجهاز العصبي وصعوبات في الابتلاع ومشاكل في الجهاز التنفسي بتوخي أقصى درجات الحذر لدى استخدام هذه المادة.
وتستخدم مادة البوتوكس من قبل ملايين الأشخاص في العالم لأغراض تجميلية لإخفاء التجاعيد، لكن البوتوكس أصلاً مادة سامة أكثر من الزرنيخ، والبوتوكس أو سم البخص تفرزه البكتيريا المسببة بحالة التسمم بالبخص، وهو مرض قاتل يمكن الإصابة به لدى تناول أغذية معلبة فاسدة.