قبل البداية
على صراط الأماني يسيرون !!
وتحتهم الجحيم
حتما سيحترقون !!!
كثرت النداءات و كثرت وتضاعفت
قصص وصلني منها الكثير
وكتب حولها ألف مليون تحذير
وما زالت القضية هي القضية
و الحماقة أيضا كما هي
هذه المره لن أتكلم عن المحظورات الشرعية
فالكل هنا أضحى و أمسى يعلمها
بل وقادر على تسميعها غيبا
بل وقد يحذر منها
ثم عجبا يقع فيها بسهولة
لكني سأتكلم فقط بشكل منطقي
لعل المنطق يفيد هذه المرة
لكل من يبدأ طريق الشات و الماسنجر
طريق بدايته متعة و نهايته مؤلمة غالبا
هكذا تعلمت من الانترنت
رغبة جامحة من الفتى و الفتاة لا ستكشاف عالم الاخر
بعد فترة تزداد العلاقة
بعد فترة يدعون أنهم إخوة
بعد فترة يبدأ مسلل الحب
وضاربين بكل منطق و كل عقلانية
حب تعدى حدود المعقول
فلانة تحب فلان رغم أنه في بلد آخر
ومليون ألف بالمائة لن تتزوجه ولن يستطيع هو ذلك
ولكنها تدعو الله الا تتزوج الا هو
وترفض الخاطبين
ثم تريد حلا
فلانة تحب فلان بصدق
و لكن ألف مليون بالمائة
قبيلة هذه لن تقبل قبيلة هذا
والعكس صحيح
ويستمران الاثنان بالحب
ولا حتى محاولة عملية واحدة
وتدعو هي الا يزوجها الله الا فتاها الذي لن يتقدم
وترفض الخطاب كذلك
فلانة متزوجة تدخل الشات وتتعرف على فلان
يهبها احلى الكلمات
في النهاية
تشتكي فلانة
انها لم تعد تطيق زوجها و لا تحبه
بل وصل الامر ان بعض المتزوجات
اصبحت تأمل ان تطلق من زوجها كي تتزوج ذلك الفتى
أختي قبل أخي
حكموا المنطق و العقل على الاقل قبل الدخول في معمعة الحب الشاتي
والله ثم والله ثم والله
ان الماسنجر و الشات قد لا يعكس الحقيقة
فالعقل دائما يكمل النقص على احلى الاشكال
ويحاول ان يضع تصور فريد عن الشخص المقابل بشكل غير منطقي
هناك قصص اخرى مبكية و محزنة
كلها تشترك في شيء
أن أبطالها يفتقرون للحكمة و الراي السديد
ويتصرفون بلا منطقية
حقا
اذا أتى الحب ذهبت البصيرة
لذا مهلا
قبل الخوض في اي علاقة حب في الانترنت او الحياة
هناك ظروف و هناك عوائق وهناك فروقات
فكروا فيها بعين العقل
ثم لكم القرار
بعد النهاية
أحقا ذلكم حقا
اذا
فما للقلب لا يسمع!!!
وما للعقل لا يفهم !!!!
وما للنار قد حمت
وقد ثارت
من الحطب!!
على صراط الأماني يسيرون !!
وتحتهم الجحيم
حتما سيحترقون !!!
كثرت النداءات و كثرت وتضاعفت
قصص وصلني منها الكثير
وكتب حولها ألف مليون تحذير
وما زالت القضية هي القضية
و الحماقة أيضا كما هي
هذه المره لن أتكلم عن المحظورات الشرعية
فالكل هنا أضحى و أمسى يعلمها
بل وقادر على تسميعها غيبا
بل وقد يحذر منها
ثم عجبا يقع فيها بسهولة
لكني سأتكلم فقط بشكل منطقي
لعل المنطق يفيد هذه المرة
لكل من يبدأ طريق الشات و الماسنجر
طريق بدايته متعة و نهايته مؤلمة غالبا
هكذا تعلمت من الانترنت
رغبة جامحة من الفتى و الفتاة لا ستكشاف عالم الاخر
بعد فترة تزداد العلاقة
بعد فترة يدعون أنهم إخوة
بعد فترة يبدأ مسلل الحب
وضاربين بكل منطق و كل عقلانية
حب تعدى حدود المعقول
فلانة تحب فلان رغم أنه في بلد آخر
ومليون ألف بالمائة لن تتزوجه ولن يستطيع هو ذلك
ولكنها تدعو الله الا تتزوج الا هو
وترفض الخاطبين
ثم تريد حلا
فلانة تحب فلان بصدق
و لكن ألف مليون بالمائة
قبيلة هذه لن تقبل قبيلة هذا
والعكس صحيح
ويستمران الاثنان بالحب
ولا حتى محاولة عملية واحدة
وتدعو هي الا يزوجها الله الا فتاها الذي لن يتقدم
وترفض الخطاب كذلك
فلانة متزوجة تدخل الشات وتتعرف على فلان
يهبها احلى الكلمات
في النهاية
تشتكي فلانة
انها لم تعد تطيق زوجها و لا تحبه
بل وصل الامر ان بعض المتزوجات
اصبحت تأمل ان تطلق من زوجها كي تتزوج ذلك الفتى
أختي قبل أخي
حكموا المنطق و العقل على الاقل قبل الدخول في معمعة الحب الشاتي
والله ثم والله ثم والله
ان الماسنجر و الشات قد لا يعكس الحقيقة
فالعقل دائما يكمل النقص على احلى الاشكال
ويحاول ان يضع تصور فريد عن الشخص المقابل بشكل غير منطقي
هناك قصص اخرى مبكية و محزنة
كلها تشترك في شيء
أن أبطالها يفتقرون للحكمة و الراي السديد
ويتصرفون بلا منطقية
حقا
اذا أتى الحب ذهبت البصيرة
لذا مهلا
قبل الخوض في اي علاقة حب في الانترنت او الحياة
هناك ظروف و هناك عوائق وهناك فروقات
فكروا فيها بعين العقل
ثم لكم القرار
بعد النهاية
أحقا ذلكم حقا
اذا
فما للقلب لا يسمع!!!
وما للعقل لا يفهم !!!!
وما للنار قد حمت
وقد ثارت
من الحطب!!