هو صادق لا يكذب
أمين لا يخون ولا يغش
عطوفٌ كريم،
رَؤوف رحيم
شجاعٌ قوي
عفوٌ حليم
متواضعٌ صبور
وفيٌّ شَكور
قليل الكلام ،كثير الفِكْر
كثير الوُدِّ ، حلو المَعشَر
يعرف كيف يترفق بزوجاته ويرضيهن
كما يعرف كيف يعدِل بينهن
إذا اشتدَّ البأس فهو أقوى الأقوياء
وإذا لزم الأمر فهو أرحم الرحماء
لا تشغَله الأمور الجِسام عن الملاطفة والمزاح
كما لا شغله الجَدّ عن اللهو المُباح
يحترم الصغير قبل الكبير
ويَهِشُّ للفقير قبل الوزير
إذا صمَتَ علاه الوقار
وإذا تكلَّم علاه البهاء
أجلُّ الناس و أبهاهم من بعيد
وأحسنهم وأحلاهم من قريب
وفوق كل هذا
فإن وجهه كالقمر يوم التمام
وريحُهُ أطيب من المِسك
ولَهُ هَيبة تفوق ُهَيبَة الملوك
إذا بحثتِ عن قُدوة فهو خيرُ قُدوة
وإذا أردتِ صديقاً فهو خير صديق
وإذا افتقدتِ أباً فهو خيرُ أب
وإذا ا شتَقتِ إلى مرافقته في الجنة فما عليكِ إلا اتبَّاع سُنَّتَه
فهل عَرِفتِ حبيبي؟!!!
إنه محمد صلى الله عليه وسلم
إن حبيبي هو حبيب الله،هو خير خَلق الله ،هو الذي يرد عليَّ السلام أينما كنتُ ،
و في أي وقت،وهو الذي أدَّى الأمانة ونصح الأُمة، وكانت آخر وصاياه:
" إستَوصوا بالنساء خيرا"،،،و"الصلاة الصلاة وما مَلَكَت أيمانكم"!!(الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: الألباني - المصدر: صحيح ابن ماجه - الصفحة أو الرقم: 2201
خلاصة الدرجة: صحيح)
هو الذي رفض الجاه والسلطان و المال، وأقسم قائلاً:" والله لو وضعوا الشمس في يَميني والقمرَ في يساري على أن أترك هذا الأمر ما تركتُه حتى يُظهِرُهُ الله أو أهلَك دونَه"
هو الذي حين فتح الله له مكة ودخلها منتصراً دخلها مُطأطىء الرأس تواضُعاً لجَلالِ الله،
وشُكراً وعِرفانا ًبجميل عطاياه....حتى كادت عمامته تلمس الناقة!!!
هو الذي عفا عن قومه الذين تفنَّنوا في إيذاءه وإهانته وأصحابه، وقال لهم:" إذهبوا فأنتُمُ الطُّلَقاء" !!!!
هو الذي رفض أن يدعو على أهل الطائف حين خرجوا كباراً وصِغاراً يرمونه بالحجارة حتى دَميَت قدماه الشريفتان ، وقال:" عسى الله أن يُخرج من بين ظهرانيهم مَن يعبدُ الله"!!!!
هو الذي بكى يوماً من الشوق إلينا، فلما سألوه قال: "اشتَقتُ لاحبابى"، فقالو له:" أولسنا احبابك يا رسول الله فقال لهم:" لا ، بل أاحبابى الذين آمَنوا بي ولَم يرَوني"!!!!!!
هو قدوتي بين الناس، وكفى به قُدوة.
صلى الله عليه وسلم على قَدر حبه له وعلى قَدر عنايته به ،وعلى قَدر مقداره عنده
أمين لا يخون ولا يغش
عطوفٌ كريم،
رَؤوف رحيم
شجاعٌ قوي
عفوٌ حليم
متواضعٌ صبور
وفيٌّ شَكور
قليل الكلام ،كثير الفِكْر
كثير الوُدِّ ، حلو المَعشَر
يعرف كيف يترفق بزوجاته ويرضيهن
كما يعرف كيف يعدِل بينهن
إذا اشتدَّ البأس فهو أقوى الأقوياء
وإذا لزم الأمر فهو أرحم الرحماء
لا تشغَله الأمور الجِسام عن الملاطفة والمزاح
كما لا شغله الجَدّ عن اللهو المُباح
يحترم الصغير قبل الكبير
ويَهِشُّ للفقير قبل الوزير
إذا صمَتَ علاه الوقار
وإذا تكلَّم علاه البهاء
أجلُّ الناس و أبهاهم من بعيد
وأحسنهم وأحلاهم من قريب
وفوق كل هذا
فإن وجهه كالقمر يوم التمام
وريحُهُ أطيب من المِسك
ولَهُ هَيبة تفوق ُهَيبَة الملوك
إذا بحثتِ عن قُدوة فهو خيرُ قُدوة
وإذا أردتِ صديقاً فهو خير صديق
وإذا افتقدتِ أباً فهو خيرُ أب
وإذا ا شتَقتِ إلى مرافقته في الجنة فما عليكِ إلا اتبَّاع سُنَّتَه
فهل عَرِفتِ حبيبي؟!!!
إنه محمد صلى الله عليه وسلم
إن حبيبي هو حبيب الله،هو خير خَلق الله ،هو الذي يرد عليَّ السلام أينما كنتُ ،
و في أي وقت،وهو الذي أدَّى الأمانة ونصح الأُمة، وكانت آخر وصاياه:
" إستَوصوا بالنساء خيرا"،،،و"الصلاة الصلاة وما مَلَكَت أيمانكم"!!(الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: الألباني - المصدر: صحيح ابن ماجه - الصفحة أو الرقم: 2201
خلاصة الدرجة: صحيح)
هو الذي رفض الجاه والسلطان و المال، وأقسم قائلاً:" والله لو وضعوا الشمس في يَميني والقمرَ في يساري على أن أترك هذا الأمر ما تركتُه حتى يُظهِرُهُ الله أو أهلَك دونَه"
هو الذي حين فتح الله له مكة ودخلها منتصراً دخلها مُطأطىء الرأس تواضُعاً لجَلالِ الله،
وشُكراً وعِرفانا ًبجميل عطاياه....حتى كادت عمامته تلمس الناقة!!!
هو الذي عفا عن قومه الذين تفنَّنوا في إيذاءه وإهانته وأصحابه، وقال لهم:" إذهبوا فأنتُمُ الطُّلَقاء" !!!!
هو الذي رفض أن يدعو على أهل الطائف حين خرجوا كباراً وصِغاراً يرمونه بالحجارة حتى دَميَت قدماه الشريفتان ، وقال:" عسى الله أن يُخرج من بين ظهرانيهم مَن يعبدُ الله"!!!!
هو الذي بكى يوماً من الشوق إلينا، فلما سألوه قال: "اشتَقتُ لاحبابى"، فقالو له:" أولسنا احبابك يا رسول الله فقال لهم:" لا ، بل أاحبابى الذين آمَنوا بي ولَم يرَوني"!!!!!!
هو قدوتي بين الناس، وكفى به قُدوة.
صلى الله عليه وسلم على قَدر حبه له وعلى قَدر عنايته به ،وعلى قَدر مقداره عنده