[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
صرح مدرب المنتخب المصري لكرة القدم حسن شحاتة أن الفراعنة لن يتنازلوا عن الفوز على زامبيا في لوساكا ضمن الجولة الخامسة من التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2010 بجنوب إفريقيا، مؤكدا جاهزية محمد أبو تريكة لاعب وسط الفريق لخوض هذا اللقاء المصيري.
وفي مؤتمر صحفي بلوساكا؛ أكد شحاتة "تعرض تريكة لشد خفيف في العضلة الخلفية، ولكن اللاعب خضع لجلسات علاج طبيعي تحت إشراف أحمد ماجد طبيب المنتخب، ولن تمنع الإصابة تريكة من المشاركة أمام زامبيا".
وتابع شحاتة أن أصعب ما واجهه في المشوار الحالي كان قبل لقاء رواندا الماضي حينما وجد نفسه تقريبا بلا فريق في ظل غياب نخبة من الركائز الأساسية بسبب الإصابة أو غيرها من الابتعاد عن المستوى.
وحول جهود الجهاز الفني لمنتخب مصر، قال شحاتة: "بفضل إخلاص المتعاونين تمكن من تكوين مجموعة منسجمة تجمع ما بين الشباب والمهارة واللياقة، وتتمتع بالموهبة وتسعى لتحقيق المهمة الملقاة على عاتقنا وهي إسعاد ملايين الشعب المصري التي تتمنى التأهل لكأس العالم، وهو ما لم يتحقق منذ عام 90، لم نحظ أيام أن كنا لاعبين ومدربين بتحقيق هذه الغاية إلا مع منتخب الشباب الذي سبق وأن عملت به أنا وشوقي غريب".
وحول مشوار الفريق في المرحلة المقبلة، أكد شحاتة "بعد أن تحقق لنا الفوز على رواندا فإن كل الخطوات التالية بما فيها مباراة زامبيا واللقاء الأخير أمام الجزائر سيكون أسهل، ولن نهدر فرصة الفوز أو التأهل إن شاء الله، ما يهمني الآن أن أقود فريقي للفوز يوم السبت، وليس مهما عندي أو حتى أفكر في النتيجة ومعدل الأهداف".
وتابع المعلم: "أنا أثق في لاعبي الفريق لأن لديهم خبرة عميقة، ولن يلجئوا لاستعراض قدراتهم وعضلاتهم حتى بعد أن يحققوا الفوز، بل أنا متأكد أنهم سيبذلون قصارى جهدهم بتعزيزه، ولن يخيفهم زئير الجماهير الزامبية لأنهم معتادين على مثل هذه الهتافات التي لا يعيروها أية اهتمامات بقدر ما يتأثرون بهتافات الجماهير المصرية، ويحرصون على إرضائها، وهو ما قد يصيبهم بالعصبية والتوتر".
وقال شحاتة: "لا أهتم بالتصريحات النارية التي تنطلق من المديرين الفنيين لزامبيا والجزائر، لأن هذه التصريحات تدخل في إطار الحرب النفسية التي يشنها البعض والتي لا أجيد استعمالها، ولا أتأثر بها، لكنني أعترف بأنها أخرتنا لأن ما قاله الجزائريون من أن زامبيا فرطت في مباراتها دفعتهم للاستعداد بجدية واستدعاء 61 محترفا من أوروبا وغيرها ولا ينقصهم سوى كابتن الفريق الذي ينفذ الإيقاف، وسيحل بديلا عنه أحد اللاعبين المهرة".
على الجانب المقابل، يختتم المنتخب الوطني لكرة القدم تدريباته بالمران الأخير على استاد مدينة شيبلو مبيوي التي تقع علي حدود زامبيا مع الكونغو استعدادا للقاء الهام والحاسم مع منتخب زامبيا ويبدأ المران في نفس موعد المباراة الساعة الثانية بعد الظهر وعلى نفس الملعب "استاد كونكولا".
ويقتصر التدريب على بعض النواحي المهارية والخططية دون الإفصاح عن توجهات الجهاز الفني أو مؤشرات عن خطة وطرق اللعب حتى لا يستفيد منها الخصوم.
صرح مدرب المنتخب المصري لكرة القدم حسن شحاتة أن الفراعنة لن يتنازلوا عن الفوز على زامبيا في لوساكا ضمن الجولة الخامسة من التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2010 بجنوب إفريقيا، مؤكدا جاهزية محمد أبو تريكة لاعب وسط الفريق لخوض هذا اللقاء المصيري.
وفي مؤتمر صحفي بلوساكا؛ أكد شحاتة "تعرض تريكة لشد خفيف في العضلة الخلفية، ولكن اللاعب خضع لجلسات علاج طبيعي تحت إشراف أحمد ماجد طبيب المنتخب، ولن تمنع الإصابة تريكة من المشاركة أمام زامبيا".
وتابع شحاتة أن أصعب ما واجهه في المشوار الحالي كان قبل لقاء رواندا الماضي حينما وجد نفسه تقريبا بلا فريق في ظل غياب نخبة من الركائز الأساسية بسبب الإصابة أو غيرها من الابتعاد عن المستوى.
وحول جهود الجهاز الفني لمنتخب مصر، قال شحاتة: "بفضل إخلاص المتعاونين تمكن من تكوين مجموعة منسجمة تجمع ما بين الشباب والمهارة واللياقة، وتتمتع بالموهبة وتسعى لتحقيق المهمة الملقاة على عاتقنا وهي إسعاد ملايين الشعب المصري التي تتمنى التأهل لكأس العالم، وهو ما لم يتحقق منذ عام 90، لم نحظ أيام أن كنا لاعبين ومدربين بتحقيق هذه الغاية إلا مع منتخب الشباب الذي سبق وأن عملت به أنا وشوقي غريب".
وحول مشوار الفريق في المرحلة المقبلة، أكد شحاتة "بعد أن تحقق لنا الفوز على رواندا فإن كل الخطوات التالية بما فيها مباراة زامبيا واللقاء الأخير أمام الجزائر سيكون أسهل، ولن نهدر فرصة الفوز أو التأهل إن شاء الله، ما يهمني الآن أن أقود فريقي للفوز يوم السبت، وليس مهما عندي أو حتى أفكر في النتيجة ومعدل الأهداف".
وتابع المعلم: "أنا أثق في لاعبي الفريق لأن لديهم خبرة عميقة، ولن يلجئوا لاستعراض قدراتهم وعضلاتهم حتى بعد أن يحققوا الفوز، بل أنا متأكد أنهم سيبذلون قصارى جهدهم بتعزيزه، ولن يخيفهم زئير الجماهير الزامبية لأنهم معتادين على مثل هذه الهتافات التي لا يعيروها أية اهتمامات بقدر ما يتأثرون بهتافات الجماهير المصرية، ويحرصون على إرضائها، وهو ما قد يصيبهم بالعصبية والتوتر".
وقال شحاتة: "لا أهتم بالتصريحات النارية التي تنطلق من المديرين الفنيين لزامبيا والجزائر، لأن هذه التصريحات تدخل في إطار الحرب النفسية التي يشنها البعض والتي لا أجيد استعمالها، ولا أتأثر بها، لكنني أعترف بأنها أخرتنا لأن ما قاله الجزائريون من أن زامبيا فرطت في مباراتها دفعتهم للاستعداد بجدية واستدعاء 61 محترفا من أوروبا وغيرها ولا ينقصهم سوى كابتن الفريق الذي ينفذ الإيقاف، وسيحل بديلا عنه أحد اللاعبين المهرة".
على الجانب المقابل، يختتم المنتخب الوطني لكرة القدم تدريباته بالمران الأخير على استاد مدينة شيبلو مبيوي التي تقع علي حدود زامبيا مع الكونغو استعدادا للقاء الهام والحاسم مع منتخب زامبيا ويبدأ المران في نفس موعد المباراة الساعة الثانية بعد الظهر وعلى نفس الملعب "استاد كونكولا".
ويقتصر التدريب على بعض النواحي المهارية والخططية دون الإفصاح عن توجهات الجهاز الفني أو مؤشرات عن خطة وطرق اللعب حتى لا يستفيد منها الخصوم.