تمكن المصنف الأول عالميا، اللاعب السويسري روجيه فيدرير، من تحطيم رقمه القياسي في الفوز بألقاب الجائزة الكبرى "غراند سلام"، إثر فوزه في المباراة النهائية لبطولة أستراليا المفتوحة على منافسه البريطاني، والمصنف خامساً، آندي موراي.
وبهذا الفوز رفع فيدرير رصيده من الألقاب الكبيرة إلى 16 لقباً، منها أربعة ألقاب في أستراليا و6 في ويمبلدون وواحد في فرنسا (رولان غاروس) و5 في فلاشينغ ميدوز الأمريكية.
ففي مباراة استغرقت ساعتين و41 دقيقة، نجح اللاعب السويسري، في خطف الفوز بسرعة في أول مجموعتين، حيث فاز في الأولى بنتيجة 6-3 وفي الثانية 6-4، غير أنه واجه صعوبة أمام "أمل بريطانيا،" في المجموعة الثالثة، حيث نجح موراي في دفع فيدرير إلى التعادل مرتين، قبل أن يحسم الأخير المجموعة بواقع 7-6.
وكان مواري يعاني من ضغوط كبيرة للفوز بلقب كبير لصالح بريطانيا، إذ لم ينجح أي لاعب في إحراز ذلك منذ اللاعب فريد بيري في العام 1936.
وسبق لفيدرير أن أحرز اللقب في أعوام 2004 و2006 و2007، إذ حرمه الإسباني رفائيل نادال من اللقب عام 2009، والصربي نوفاك ديوكوفيتش في العام 2008 والروسي مارات سافين عام 2005.
يذكر أن فيدرير يحتل صدارة الترتيب العالمي للاعبي التنس، بينما تحتل سيرينا ويليامز، التي فازت في نهائي السيدات على البلجيكية جوستن هينات، صدارة السيدات.
وبهذا الفوز رفع فيدرير رصيده من الألقاب الكبيرة إلى 16 لقباً، منها أربعة ألقاب في أستراليا و6 في ويمبلدون وواحد في فرنسا (رولان غاروس) و5 في فلاشينغ ميدوز الأمريكية.
ففي مباراة استغرقت ساعتين و41 دقيقة، نجح اللاعب السويسري، في خطف الفوز بسرعة في أول مجموعتين، حيث فاز في الأولى بنتيجة 6-3 وفي الثانية 6-4، غير أنه واجه صعوبة أمام "أمل بريطانيا،" في المجموعة الثالثة، حيث نجح موراي في دفع فيدرير إلى التعادل مرتين، قبل أن يحسم الأخير المجموعة بواقع 7-6.
وكان مواري يعاني من ضغوط كبيرة للفوز بلقب كبير لصالح بريطانيا، إذ لم ينجح أي لاعب في إحراز ذلك منذ اللاعب فريد بيري في العام 1936.
وسبق لفيدرير أن أحرز اللقب في أعوام 2004 و2006 و2007، إذ حرمه الإسباني رفائيل نادال من اللقب عام 2009، والصربي نوفاك ديوكوفيتش في العام 2008 والروسي مارات سافين عام 2005.
يذكر أن فيدرير يحتل صدارة الترتيب العالمي للاعبي التنس، بينما تحتل سيرينا ويليامز، التي فازت في نهائي السيدات على البلجيكية جوستن هينات، صدارة السيدات.