[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
استقرت الحالة الصحة للفنان المصري طلعت زكريا بعد صراعٍ مرير مع المرض دخل على إثره في غيبوبةٍ طويلة وظل بين الحياة والموت.
وبدأ طلعت يستعيد قدرته على الحركة والحديث، ومن المقرر أن يخضع خلال الأيام المقبلة للعلاج الطبيعي لمدة 15 يومًا، يستأنف بعدها نشاطه الفني بفيلم "سعيد حركات"، كما قرر أداء فريضة الحج.
وقال الفنان المصري: لم أشعر بالإحباط طوال فترة المرض، بل إرادتي كانت قوية جدًا، والحمد لله نجحت في اختبار الصبر وتحمل المرض الذي استمر طويلاً، وحالتي الصحية جيدة الآن ويتبقى فقط بعض "التعديلات" في حركة الجسم والمشي وبعدها سوف استأنف نشاطي الفني بفيلم "سعيد حركات" -بحسب صحيفة المصري اليوم 4 مايو/أيار.وأوضح طلعت -خلال مؤتمر صحفي عقده بمستشفى القصر العيني- أن حالته الصحية وصلت إلى أسوأ مراحلها خلال الفترة الماضية، وقال: تخطيت مرحلة الغيبوبة واقتربت من الموت، لدرجة أن الطبيب المعالج قال لي جملةً لن أنساها وهي أنني "في صراعٍ بين تحت وفوق" أي بين الموت والحياة، لكن الحمد لله نظرتي تغيرت للدنيا وأصبح إيماني أقوى بكثيرٍ لأنني مررت بمرضٍ لا يتحمله أي إنسان.
طبيعة المرض الغامض
وحول طبيعة المرض الغامض الذي عانى منه، قال: خضعت لتحاليل كثيرة جدًا وعدد كبير من الأشعة على كل أجزاء جسدي حتى توصلوا لحقيقة المرض وهو عبارة عن فيروس اسمه "جوليان بري" يخترق القفص الصدري وأجهزة التنفس ويؤثر على عضلات الجسم.
وأشار الفنان المصري إلى أنه لا صحة لما يقال بأن المرض ليس له علاج، لكن بصراحة شديدة علاجه مكلف جدًا، وتخطت تكلفة العلاج مليون دولار، وهذا المرض منتشر في مصر وتوجد حالات كثيرة في مستشفيات الحميات، لكنها تنتظر الموت بسبب عدم قدرتها على تحمل نفقات العلاج، "ولولا أنني ممثل مشهور لكان مصيري مثلها".
وعلق طلعت على الشائعات التي انتشرت خلال فترة مرضه، قائلاً: واجهت هذه الشائعات بالضحك، خاصةً بعد أن قرأت خبر وفاتي في الصحف.
وعن الجهة التي تحملت نفقات علاجه، قال: لا أعلم الجهة التي تحملت نفقات العلاج بالضبط، لكن أعتقد أن الدولة ونقابة الممثلين ساهمتا بشكلٍ كبير، كما أن نجومًا مشهورين دفعوا مبالغ كبيرة وأيضًا شركات إنتاج لم أتعامل معها من قبل مثل عماد أديب الذي تبرع بمبلغ كبير جدًا كمساهمةٍ في العلاج.
استقرت الحالة الصحة للفنان المصري طلعت زكريا بعد صراعٍ مرير مع المرض دخل على إثره في غيبوبةٍ طويلة وظل بين الحياة والموت.
وبدأ طلعت يستعيد قدرته على الحركة والحديث، ومن المقرر أن يخضع خلال الأيام المقبلة للعلاج الطبيعي لمدة 15 يومًا، يستأنف بعدها نشاطه الفني بفيلم "سعيد حركات"، كما قرر أداء فريضة الحج.
وقال الفنان المصري: لم أشعر بالإحباط طوال فترة المرض، بل إرادتي كانت قوية جدًا، والحمد لله نجحت في اختبار الصبر وتحمل المرض الذي استمر طويلاً، وحالتي الصحية جيدة الآن ويتبقى فقط بعض "التعديلات" في حركة الجسم والمشي وبعدها سوف استأنف نشاطي الفني بفيلم "سعيد حركات" -بحسب صحيفة المصري اليوم 4 مايو/أيار.وأوضح طلعت -خلال مؤتمر صحفي عقده بمستشفى القصر العيني- أن حالته الصحية وصلت إلى أسوأ مراحلها خلال الفترة الماضية، وقال: تخطيت مرحلة الغيبوبة واقتربت من الموت، لدرجة أن الطبيب المعالج قال لي جملةً لن أنساها وهي أنني "في صراعٍ بين تحت وفوق" أي بين الموت والحياة، لكن الحمد لله نظرتي تغيرت للدنيا وأصبح إيماني أقوى بكثيرٍ لأنني مررت بمرضٍ لا يتحمله أي إنسان.
طبيعة المرض الغامض
وحول طبيعة المرض الغامض الذي عانى منه، قال: خضعت لتحاليل كثيرة جدًا وعدد كبير من الأشعة على كل أجزاء جسدي حتى توصلوا لحقيقة المرض وهو عبارة عن فيروس اسمه "جوليان بري" يخترق القفص الصدري وأجهزة التنفس ويؤثر على عضلات الجسم.
وأشار الفنان المصري إلى أنه لا صحة لما يقال بأن المرض ليس له علاج، لكن بصراحة شديدة علاجه مكلف جدًا، وتخطت تكلفة العلاج مليون دولار، وهذا المرض منتشر في مصر وتوجد حالات كثيرة في مستشفيات الحميات، لكنها تنتظر الموت بسبب عدم قدرتها على تحمل نفقات العلاج، "ولولا أنني ممثل مشهور لكان مصيري مثلها".
وعلق طلعت على الشائعات التي انتشرت خلال فترة مرضه، قائلاً: واجهت هذه الشائعات بالضحك، خاصةً بعد أن قرأت خبر وفاتي في الصحف.
وعن الجهة التي تحملت نفقات علاجه، قال: لا أعلم الجهة التي تحملت نفقات العلاج بالضبط، لكن أعتقد أن الدولة ونقابة الممثلين ساهمتا بشكلٍ كبير، كما أن نجومًا مشهورين دفعوا مبالغ كبيرة وأيضًا شركات إنتاج لم أتعامل معها من قبل مثل عماد أديب الذي تبرع بمبلغ كبير جدًا كمساهمةٍ في العلاج.