مواقف أتوبيس غير عادية
شوف الكلام
لتهون عليك وقت انتظارك للاتوبيس بالرغم من انهم لا ينتظرون الا بضعة دقائق
أعتقد أننا من يحتاج اليها
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كوريتيبا ، البرازيل
شوف الكلام
لتهون عليك وقت انتظارك للاتوبيس بالرغم من انهم لا ينتظرون الا بضعة دقائق
أعتقد أننا من يحتاج اليها
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كوريتيبا ، البرازيل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ساو باولو ، البرازيل طبعاً مين غيرهم يعمل موقف على شكل مرمى كرة قدم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
شلالات يوسمايت تقع في منتزه يوسمايت الوطني في سييرا نيفادا في كاليفورنيا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أرجوحة للاسترخاء أثناء الانتظار، يا عيني
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مغلقة تماما ومكيفة الهواء في دبي. الناس دي فاضل تكيف الشوارع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كاسار دي كاسيريس بناء بسيط يبدو وكأنه ورقة واحدة من الاسمنت الأبيض الذي
صممه المهندس المعماري خوستو غارسيا روبيو ويقع في كاسار دي كاسيريس باسبانيا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
موقف باص المدرسة ،في أثينا بولاية جورجيا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
موقف الارجوحة ببرونو تايلور في لندن ، تعطي الركاب فرصة اللعب قليلا أثناء الانتظار
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
موقف فيترا ، على غرار تصميم متحف فيترا في ألمانيا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
موقف مع سقف من النجيل في شيفيلد انجلترا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
موقف بشاشة صمم كجزء من مشروع التنقلات الذكية ، وقدمت في باريس في عام 2008
المنتظرون داخل الموقف ويمكن التواصل من خلال شاشة تعمل باللمس بينما المارة
المنتظرون بالخارج يمكنهم التفاعل مع شاشة عرض 72 بوصة
كل دوله بتعمل على قدر احترامها لشعبها
*********************
شوف بقى هما بيحترمونا قد اية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
خاضت «المصرى اليوم» تجربة استقلال أتوبيس نقل عام من موقف ميدان عبدالمنعم رياض،
الذى يعتبر من أكثر مواقف العاصمة ازدحاماً، متجهاً إلى منطقة الزاوية الحمراء، إحدى
المناطق العشوائية فى القاهرة. الأتوبيس يحمل رقم ٣١ ويصل إلى
الموقف «حسب التساهيل»، طبقاً لتأكيد ناظر المحطة،
وعند وصوله تكتشف أن ركابه ذاهبون إلى الزاوية الحمراء، وليسوا قادمين منها،
لأنهم ينتظرونه قبل مدخل الموقف بعشرات الأمتار لحجز المقاعد، فى إلغاء واضح
لفكرة أن من يستقل الأتوبيس من الموقف يجد مقعداً،
فإذا انتظرته فى الموقف فاركب بسرعة حتى تجد مكاناً متميزاً فى الطرقة، أو ربما
تكون أسعد حظاً فتجلس على ذلك البروز الذى يقبع أسفله الموتور، أما إذا أردت
أن تستمتع بالهواء فقف على السلالم ممسكاً بالباب واترك جسدك فى الشارع.
داخل الأتوبيس صورة مصغرة من الشارع المصرى بسلبياته وتناقضاته، فهناك
الرأى والرأى الآخر، حيث يرى أحد الركاب أن أنفلونزا الخنازير بلاء يستدعى الاقتراب
من الله لرفعه،
وآخر يؤكد عدم وجود المرض من الأساس، ويعتقد أنه مجرد اختراع من الحكومة
لصالح بعض شركات الأدوية التى تنتج المصل المضاد، وهناك أيضاً اختفاء الشهامة،
فالسيدة المسنة توسلت للجميع أن يخلوا لها مقعداً دون جدوى،
وهناك الباعة الجائلون، وكذلك القمامة التى تتراكم أسفل المقاعد، متنوعة ما بين
مناديل ورقية، وبقايا تسالى، وهناك تحرش ورافضات له، كتلك المرأة التى تحذر
أحد الركاب من ملامستها مرة أخرى،
وهناك شكاوى من الفقر، كالموظف الذى ينتظر الأتوبيس ساعة لأن تعريفته رخيصة،
ولا يُمكنه دخله الهزيل من استخدام وسائل مواصلات أكثر رفاهية وآدمية
مثل الميكروباص أو التاكسى ـ خاصة أن هذا الأتوبيس يقطع الرحلة فى زمن قياسى
ساعتين فقط
