ماذا أقولُ بحســرتي وعنائي .... والامسَ كنت مبللا ً بدمائي
وفقدتَ شرياني وأوردتي التي .... نزفت لتكتب حسـرةًبرثائي
والان َأجلـس لا حبا ولا امـلا ً.... مثلَ اليتيمِ مشردا بعزائي
أمــاهُ لاتبـكي علي لاطـالما .... لا طـب ينفعَ في عـلاج بكائي
ماقيمةُ الدنيا بـدونِ محبـة ٍ.... حتمـا ستبقى حسرةً بشقـاءِ
كيف أعالجُ أحزاني وأقتـلها .... والهم يقتل ُ فرحتي وهنائـي
في داخلي وطنٌ يمــوتُ بجــرحه .... يهتزُ في نبـضي وفي احشائـي
حتما سيحفرُ قبري قبل ساعتهِ .... وثيابُ موتي حضرت لرثائـي
أنا لاأريدُ من الدنيا محبتها ... وأنا أعيشُ بحسرةِ الغربــاء
قسماً سأشعلٌ من دمائي ثورةً .... واموتُ مثل القادة العظماءِ
فـكم سـجنـتُ وكــم ظلمــتُ .... وكـم قهرتُ بساعدي أعدائـي
لا شـيء في الدنيااعيـشُ لأجلهِ .... فالموتُ حضـر نفسـهُ للقائي
ان الكرامة في نفسـي تعذبني .... يا نفسُ موتي واجمعي أشلائـي
هذا زمان ُ الظالمـين بظلمهم .... والشامتين بصرخة الضعفـــاءِ
وفقدتَ شرياني وأوردتي التي .... نزفت لتكتب حسـرةًبرثائي
والان َأجلـس لا حبا ولا امـلا ً.... مثلَ اليتيمِ مشردا بعزائي
أمــاهُ لاتبـكي علي لاطـالما .... لا طـب ينفعَ في عـلاج بكائي
ماقيمةُ الدنيا بـدونِ محبـة ٍ.... حتمـا ستبقى حسرةً بشقـاءِ
كيف أعالجُ أحزاني وأقتـلها .... والهم يقتل ُ فرحتي وهنائـي
في داخلي وطنٌ يمــوتُ بجــرحه .... يهتزُ في نبـضي وفي احشائـي
حتما سيحفرُ قبري قبل ساعتهِ .... وثيابُ موتي حضرت لرثائـي
أنا لاأريدُ من الدنيا محبتها ... وأنا أعيشُ بحسرةِ الغربــاء
قسماً سأشعلٌ من دمائي ثورةً .... واموتُ مثل القادة العظماءِ
فـكم سـجنـتُ وكــم ظلمــتُ .... وكـم قهرتُ بساعدي أعدائـي
لا شـيء في الدنيااعيـشُ لأجلهِ .... فالموتُ حضـر نفسـهُ للقائي
ان الكرامة في نفسـي تعذبني .... يا نفسُ موتي واجمعي أشلائـي
هذا زمان ُ الظالمـين بظلمهم .... والشامتين بصرخة الضعفـــاءِ