حصد المنتخب الأرجنتيني أول ثلاث نقاط له في بطولة كأس العالم "جنوب أفريقيا 2010"، بعدما حقق فوزاً "متواضعاً" على نظيره النيجيري بهدف وحيد، رغم أن كثير من التوقعات ترشح "راقصي التانغو" لإحراز اللقب.
انتزع لاعبو الأرجنتين صدارة اللقاء مبكراً، عن طريق غابرييل هاينزه، مدافع "مرسيليا" الفرنسي، الذي نجح في تسجيل أول أهدف المنتخب الأرجنتيني في الدقيقة السادسة، من ركنية خوان سيباستيان فيرون، ليسدد رأسية قوية، سكنت شباك الحارس النيجيري إنياما.
ونال المدافع الأرجنتيني خوناس غوتبيريز، المحترف بنادي "نيوكاسل يونايتد" الإنجليزي، أول بطاقة صفراء خلال المباراة، أشهرها بوجهه الحكم الألماني ولفغانغ ستارك، في الدقيقة 41 من الشوط الأول، الذي انتهى
وأهدر نجم فريق "برشلونة" الإسباني، ليونيل ميسي، العديد من الفرص التي أتيحت للتسجيل في مرمى نيجيريا، ليضيع على منتخب بلاده فرصة تحقيق فوز كبير لانتزاع صدارة المجموعة الثانية مبكراً.
اللقاء هو الثالث بين المنتخبين في نهائيات كأس العالم، حيث تفوق منتخب "التانغو" في مونديال "أمريكا 1994" بهدفين مقابل هدف لـ"نسور أفريقيا"، وكذلك في مونديال "كوريا واليابان 2002"، بهدف دون رد.
وشهدت المباراة عودة أسطورة الكرة الأرجنتينية دييغو أرماندو مارادونا، للظهور مع منتخب الأرجنتين، ولكن كمدرب هذه المرة، منذ آخر مشاركة له كلاعب في نهائيات 1994.
انتزع لاعبو الأرجنتين صدارة اللقاء مبكراً، عن طريق غابرييل هاينزه، مدافع "مرسيليا" الفرنسي، الذي نجح في تسجيل أول أهدف المنتخب الأرجنتيني في الدقيقة السادسة، من ركنية خوان سيباستيان فيرون، ليسدد رأسية قوية، سكنت شباك الحارس النيجيري إنياما.
ونال المدافع الأرجنتيني خوناس غوتبيريز، المحترف بنادي "نيوكاسل يونايتد" الإنجليزي، أول بطاقة صفراء خلال المباراة، أشهرها بوجهه الحكم الألماني ولفغانغ ستارك، في الدقيقة 41 من الشوط الأول، الذي انتهى
وأهدر نجم فريق "برشلونة" الإسباني، ليونيل ميسي، العديد من الفرص التي أتيحت للتسجيل في مرمى نيجيريا، ليضيع على منتخب بلاده فرصة تحقيق فوز كبير لانتزاع صدارة المجموعة الثانية مبكراً.
اللقاء هو الثالث بين المنتخبين في نهائيات كأس العالم، حيث تفوق منتخب "التانغو" في مونديال "أمريكا 1994" بهدفين مقابل هدف لـ"نسور أفريقيا"، وكذلك في مونديال "كوريا واليابان 2002"، بهدف دون رد.
وشهدت المباراة عودة أسطورة الكرة الأرجنتينية دييغو أرماندو مارادونا، للظهور مع منتخب الأرجنتين، ولكن كمدرب هذه المرة، منذ آخر مشاركة له كلاعب في نهائيات 1994.