[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تمكن المنتخب الإيطالي، حامل لقب كأس العالم، من الخروج من مباراة أمام منتخب باراغواي، ليل الاثنين، متعادلا بهدف، بعد أن تقدم المنتخب اللاتيني بالتسجيل في الشوط الأول.
وافتتح منتخب باراغواي التسجيل في الدقيقة 38 كم الشوط الأول عن طريق لاعبه أنتولين ألكاراز، رغم سيطرة إيطالية على مجريات الشوط الأول عبر خط الوسط الذي تعزز بالدفاع المتقدم.
لكن النجم الإيطالي دانييلي دي روسي أدرك التعادل لأبطال العالم في الدقيقة 63 من زمن اللقاء، ليريح جماهير الطليان الذين حضروا إلى ملعب غرين بوينت في مدينة كيب تاون التي تشهد عددا من المباريات في التصفيات النهائية.
وكان المدرب مارتشيلو ليبي أدخل ستة لاعبين ممن كانوا شاركوا في مونديال ألمانيا، بهدف تعزيز أداء الفريق باللاعبين ذوي الخبرة الدولية، خصوصا في مباريات كأس العالم.
ويُعد منتخب الباراغواي واحداً من أفضل المنتخبات بأمريكا اللاتينية، إلا أن تاريخ المواجهات بين المنتخبين لا يسعفه، إذ خسر أمام العملاق الإيطالي مرتين، الأولى بثنائية نظيفة خلال كأس العالم 1950، والثانية بنتيجة 3-1 في مباراة ودية عام 1998.
تمكن المنتخب الإيطالي، حامل لقب كأس العالم، من الخروج من مباراة أمام منتخب باراغواي، ليل الاثنين، متعادلا بهدف، بعد أن تقدم المنتخب اللاتيني بالتسجيل في الشوط الأول.
وافتتح منتخب باراغواي التسجيل في الدقيقة 38 كم الشوط الأول عن طريق لاعبه أنتولين ألكاراز، رغم سيطرة إيطالية على مجريات الشوط الأول عبر خط الوسط الذي تعزز بالدفاع المتقدم.
لكن النجم الإيطالي دانييلي دي روسي أدرك التعادل لأبطال العالم في الدقيقة 63 من زمن اللقاء، ليريح جماهير الطليان الذين حضروا إلى ملعب غرين بوينت في مدينة كيب تاون التي تشهد عددا من المباريات في التصفيات النهائية.
وكان المدرب مارتشيلو ليبي أدخل ستة لاعبين ممن كانوا شاركوا في مونديال ألمانيا، بهدف تعزيز أداء الفريق باللاعبين ذوي الخبرة الدولية، خصوصا في مباريات كأس العالم.
ويُعد منتخب الباراغواي واحداً من أفضل المنتخبات بأمريكا اللاتينية، إلا أن تاريخ المواجهات بين المنتخبين لا يسعفه، إذ خسر أمام العملاق الإيطالي مرتين، الأولى بثنائية نظيفة خلال كأس العالم 1950، والثانية بنتيجة 3-1 في مباراة ودية عام 1998.