[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أحرج المنتخب الجزائري نظيره الانكليزي أحد المرشحين بقوة للظفر باللقب قبل انطلاق كأس العالم عندما انتزع منه نقطة ثمينة بتعادله معه سلبا الجمعة على ملعب "غرين بوينت" في كايب تاون في ختام الجولة الثانية من منافسات المجموعة الثالثة لمونديال جنوب أفريقيا.
وهي النقطة الأولى للجزائر في النهائيات الحالية والتي تعود إليها بعد غياب 24 عاما، فأبقت على آمالها في التأهل إلى الدور الثاني حيث تحتل المركز الأخير بفارق 3 نقاط خلف سلوفينيا التي خسرت أمامها صفر-1 في الجولة الأولى، وبفارق نقطة واحدة خلف الولايات المتحدة وانكلترا التي سقطت في فخ التعادل للمرة الثانية على التوالي بعد الأولى أمام الأميركيين 1-1 في الجولة الأولى.
وقدم "الخُضر" مباراة جيدة بكل المقاييس، وإن غاب عنها تسجيل الأهداف، حيث تمكنوا من فرض سيطرتهم على معظم أوقات اللقاء، وشكلوا خطورة بدت واضحة على مرمى المنتخب الإنجليزي، الفائز بلقب كأس العالم عام 1966
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وحاول الإنجليز حسم المواجهة مبكراً، في الدقائق الأولى، إلا أن "محاربي الصحراء" دافعوا عن مرماهم ببسالة، كما شكلت فيه انطلاقات مجيد بوقرة ورفيق حليش، من الجبهة اليمنى، وكريم زياني ونذير بلحاج من الجبهة اليسرى، تهديداً أحرج الدفاع الإنجليزي في أكثر من مرة.
وتوقفت قلوب مشجعي المنتخب الجزائري في الدقيقة 30، عندما سدد قائد المنتخب الإنجليزي ستيفن جيرارد، تسديدة مشابهة لتلك التي جاء منها هدف الفوز لمنتخب سلوفينيا في مباراة الجولة الأولى، إلا أن الحارس البديل، رايس مبولحي تصدى لها بنجاح
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وتبادل المنتخبان الهجمات طوال شوطي المباراة، وسط سيطرة شبه تامة لمحاربي الصحراء دون أن تسفر عن أهداف، ليكتفيا باقتسام نقطتي المباراة، ليحصل الخُضر على أول نقطة، بينما رفع المنتخب الإنجليزي رصيده إلى نقطتين، بعد تعادله مع نظيره الأمريكي بهدف لمثله، في الجولة الأولى.
وشهدت المباراة بطاقتين صفراوين، أشهرهما الحكم الأوزبكستاني رافشان إيرمانوف، بوجه جيمي كاراغر في الدقيقة 59، ليغيب عن المباراة القادمة للمنتخب الإنجليزي أمام سلوفينيا، بعدما حصل على إنذار في المباراة السابقة، بينما كانت البطاقة الثانية من نصيب الجزائري مدحي لحسن، في الدقيقة 85 من عمر المباراة.
ويتصدر المنتخب السلوفيني المجموعة الثالثة برصيد أربع نقاط، بعد فوزه على الجزائر في الجولة الأولى، ثم تعادله مع المنتخب الأمريكي بهدفين لكل منهما، في الجولة الثانية، في وقت سابق الجمعة.
أحرج المنتخب الجزائري نظيره الانكليزي أحد المرشحين بقوة للظفر باللقب قبل انطلاق كأس العالم عندما انتزع منه نقطة ثمينة بتعادله معه سلبا الجمعة على ملعب "غرين بوينت" في كايب تاون في ختام الجولة الثانية من منافسات المجموعة الثالثة لمونديال جنوب أفريقيا.
وهي النقطة الأولى للجزائر في النهائيات الحالية والتي تعود إليها بعد غياب 24 عاما، فأبقت على آمالها في التأهل إلى الدور الثاني حيث تحتل المركز الأخير بفارق 3 نقاط خلف سلوفينيا التي خسرت أمامها صفر-1 في الجولة الأولى، وبفارق نقطة واحدة خلف الولايات المتحدة وانكلترا التي سقطت في فخ التعادل للمرة الثانية على التوالي بعد الأولى أمام الأميركيين 1-1 في الجولة الأولى.
وقدم "الخُضر" مباراة جيدة بكل المقاييس، وإن غاب عنها تسجيل الأهداف، حيث تمكنوا من فرض سيطرتهم على معظم أوقات اللقاء، وشكلوا خطورة بدت واضحة على مرمى المنتخب الإنجليزي، الفائز بلقب كأس العالم عام 1966
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وحاول الإنجليز حسم المواجهة مبكراً، في الدقائق الأولى، إلا أن "محاربي الصحراء" دافعوا عن مرماهم ببسالة، كما شكلت فيه انطلاقات مجيد بوقرة ورفيق حليش، من الجبهة اليمنى، وكريم زياني ونذير بلحاج من الجبهة اليسرى، تهديداً أحرج الدفاع الإنجليزي في أكثر من مرة.
وتوقفت قلوب مشجعي المنتخب الجزائري في الدقيقة 30، عندما سدد قائد المنتخب الإنجليزي ستيفن جيرارد، تسديدة مشابهة لتلك التي جاء منها هدف الفوز لمنتخب سلوفينيا في مباراة الجولة الأولى، إلا أن الحارس البديل، رايس مبولحي تصدى لها بنجاح
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وتبادل المنتخبان الهجمات طوال شوطي المباراة، وسط سيطرة شبه تامة لمحاربي الصحراء دون أن تسفر عن أهداف، ليكتفيا باقتسام نقطتي المباراة، ليحصل الخُضر على أول نقطة، بينما رفع المنتخب الإنجليزي رصيده إلى نقطتين، بعد تعادله مع نظيره الأمريكي بهدف لمثله، في الجولة الأولى.
وشهدت المباراة بطاقتين صفراوين، أشهرهما الحكم الأوزبكستاني رافشان إيرمانوف، بوجه جيمي كاراغر في الدقيقة 59، ليغيب عن المباراة القادمة للمنتخب الإنجليزي أمام سلوفينيا، بعدما حصل على إنذار في المباراة السابقة، بينما كانت البطاقة الثانية من نصيب الجزائري مدحي لحسن، في الدقيقة 85 من عمر المباراة.
ويتصدر المنتخب السلوفيني المجموعة الثالثة برصيد أربع نقاط، بعد فوزه على الجزائر في الجولة الأولى، ثم تعادله مع المنتخب الأمريكي بهدفين لكل منهما، في الجولة الثانية، في وقت سابق الجمعة.