[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
عقد مرتضى منصور رئيس الزمالك الأسبق، مؤتمراً صحفياً في مكتبه اليوم الأحد، وذلك من أجل توضيح بعض النقاط الخاصة بالحكم القضائي الذي حصل عليه مؤخراً، وأقر ببطلان إنتخابات الزمالك الأخيرة، والتي جاءت بممدوح عباس رئيساً للنادي.
وأشار مرتضى في بداية المؤتمر أن حسن صقر رئيس المجلس القومي للرياضة، تسلم اليوم مسودة الحكم الصادر لصالحه، وعلى المجلس الحالي بقيادة عباس إنتظار قرار الحل، مشيراً إلى أن لجنة الحكماء بالنادي إذا أجمعت على ضرورة عدم ترشحه للإنتخابات الجديدة، فإنه سينفذ قرارها شريطة أن يكون المجلس الذي سيتولى إدارة الأمور محترم ولا يسيء للنادي الأبيض.
وأضاف مرتضى أن "تقرير هيئة مفوضي الدولة ليس ملزم، وأن تقرير اللجنة التي تم تكليفها بالتحقق من إنتخابات النادي، خلص إلى وجود تلاعب وتزوير في عملية التصويت وأن هناك عدد كبير من أعضاء الجمعية العمومية أدلوا بأصواتهم وأسمائهم ليست بالكشوف، كما أن هناك توقيع موحد في أربع لجان بنفس البنط باسم حمدي في أربعة صناديق."
وتابع "عدم وجود محضر فرز الأصوات دليل آخر على التزوير، بالإضافة إلى وجود شطب وكشط في محاضر الفرز الأخرى، وذلك يؤثر على صحة العملية الإنتخابية، ولا يجعلها بمنأى عن التلاعب والتزوير .. كما لم يتم تحريز الصناديق التي تمت فيها عملية التصويت، ولم يتم تشميعها بالشمع الأحمر مثلما هو متبع في الإنتخابات، كما جاء في عملية إعادة الفرز أن الصناديق التي تم فيها التصويت كانت محطمة بالإضافة لعدم وجود أختام عليها وعدم وجود كشوف النتيجة النهائية للإنتخابات."
وقام مرتضى بتبرئة الدكتور محمد عامر من الإتهامات التي يحاول المجلس الحالي بأنه المسئول عن القصور الذي شاب العملية الإنتخابية، رغم عدم توقيعه على نتائجها.
وإتهم مرتضى مجلس عباس بالتزوير، كما إنتقد البيان الذي صدر من مديرية الشباب والرياضة، وإتهم مسئوليها بالتزوير، مؤكداً أنه تقدم ببلاغ للنائب العام ضد رئيسها.
وأشار منصور إلى أن النادي يتعرض حالياً لعملية تخريب، حيث تم نقل جميع الأوراق الهامة والعقود والمستندات بالنادي إلى منزل ممدوح عباس، وأضاف قائلاً "نحن في مرحلة تخريب ففريق الكرة الذي كان سيشهد مهزلة من اللاعبين في مباراة سموحة وعلى رأسهم شيكابالا اللاعب الأسوأ خلقاً في مصر."
وأكد أن اللاعب وجه الإشارات له بأن يصمت في لقاء سموحة بتحريض من ممدوح عباس رئيس النادي ورؤوف جاسر نائبه، كما عرض بعض الصور الخاصة للاعب أثناء تواجده في مارينا خلال فترة خلافه مع الجهاز الفني بداية الموسم.
وأشار إلى أنه طالب بشطب اللاعب، مؤكداً أن لاعب بهذه الأخلاق لا يستحق التواجد بالزمالك، ومتعجباً من إصرار حسام حسن مدرب الفريق على الدفع بلاعب مستهتر - حسب تعبيره - في حين أنه لا يعتمد على حازم إمام وصبري رحيل الملتزمين.
وأكد مرتضى أن عباس رئيس النادي غير الشرعي حضر المباراة وكان يتمنى أن يخسر الزمالك اللقاء وأوضح أنه دخل المباراة معه 16 بلطجي، كما حرض الجماهير على تحطيم سيارته في الأسكندرية.
وإنتقد مرتضى تصريحات جاسر التي أكد خلالها تبرع عباس للنادي بـ40 مليون، وقال رئيس الزمالك السابق أن عباس تبرع بمبلغ 5 مليون و100 ألف جنيه فقط.
عقد مرتضى منصور رئيس الزمالك الأسبق، مؤتمراً صحفياً في مكتبه اليوم الأحد، وذلك من أجل توضيح بعض النقاط الخاصة بالحكم القضائي الذي حصل عليه مؤخراً، وأقر ببطلان إنتخابات الزمالك الأخيرة، والتي جاءت بممدوح عباس رئيساً للنادي.
وأشار مرتضى في بداية المؤتمر أن حسن صقر رئيس المجلس القومي للرياضة، تسلم اليوم مسودة الحكم الصادر لصالحه، وعلى المجلس الحالي بقيادة عباس إنتظار قرار الحل، مشيراً إلى أن لجنة الحكماء بالنادي إذا أجمعت على ضرورة عدم ترشحه للإنتخابات الجديدة، فإنه سينفذ قرارها شريطة أن يكون المجلس الذي سيتولى إدارة الأمور محترم ولا يسيء للنادي الأبيض.
وأضاف مرتضى أن "تقرير هيئة مفوضي الدولة ليس ملزم، وأن تقرير اللجنة التي تم تكليفها بالتحقق من إنتخابات النادي، خلص إلى وجود تلاعب وتزوير في عملية التصويت وأن هناك عدد كبير من أعضاء الجمعية العمومية أدلوا بأصواتهم وأسمائهم ليست بالكشوف، كما أن هناك توقيع موحد في أربع لجان بنفس البنط باسم حمدي في أربعة صناديق."
وتابع "عدم وجود محضر فرز الأصوات دليل آخر على التزوير، بالإضافة إلى وجود شطب وكشط في محاضر الفرز الأخرى، وذلك يؤثر على صحة العملية الإنتخابية، ولا يجعلها بمنأى عن التلاعب والتزوير .. كما لم يتم تحريز الصناديق التي تمت فيها عملية التصويت، ولم يتم تشميعها بالشمع الأحمر مثلما هو متبع في الإنتخابات، كما جاء في عملية إعادة الفرز أن الصناديق التي تم فيها التصويت كانت محطمة بالإضافة لعدم وجود أختام عليها وعدم وجود كشوف النتيجة النهائية للإنتخابات."
وقام مرتضى بتبرئة الدكتور محمد عامر من الإتهامات التي يحاول المجلس الحالي بأنه المسئول عن القصور الذي شاب العملية الإنتخابية، رغم عدم توقيعه على نتائجها.
وإتهم مرتضى مجلس عباس بالتزوير، كما إنتقد البيان الذي صدر من مديرية الشباب والرياضة، وإتهم مسئوليها بالتزوير، مؤكداً أنه تقدم ببلاغ للنائب العام ضد رئيسها.
وأشار منصور إلى أن النادي يتعرض حالياً لعملية تخريب، حيث تم نقل جميع الأوراق الهامة والعقود والمستندات بالنادي إلى منزل ممدوح عباس، وأضاف قائلاً "نحن في مرحلة تخريب ففريق الكرة الذي كان سيشهد مهزلة من اللاعبين في مباراة سموحة وعلى رأسهم شيكابالا اللاعب الأسوأ خلقاً في مصر."
وأكد أن اللاعب وجه الإشارات له بأن يصمت في لقاء سموحة بتحريض من ممدوح عباس رئيس النادي ورؤوف جاسر نائبه، كما عرض بعض الصور الخاصة للاعب أثناء تواجده في مارينا خلال فترة خلافه مع الجهاز الفني بداية الموسم.
وأشار إلى أنه طالب بشطب اللاعب، مؤكداً أن لاعب بهذه الأخلاق لا يستحق التواجد بالزمالك، ومتعجباً من إصرار حسام حسن مدرب الفريق على الدفع بلاعب مستهتر - حسب تعبيره - في حين أنه لا يعتمد على حازم إمام وصبري رحيل الملتزمين.
وأكد مرتضى أن عباس رئيس النادي غير الشرعي حضر المباراة وكان يتمنى أن يخسر الزمالك اللقاء وأوضح أنه دخل المباراة معه 16 بلطجي، كما حرض الجماهير على تحطيم سيارته في الأسكندرية.
وإنتقد مرتضى تصريحات جاسر التي أكد خلالها تبرع عباس للنادي بـ40 مليون، وقال رئيس الزمالك السابق أن عباس تبرع بمبلغ 5 مليون و100 ألف جنيه فقط.
