«بدر» يأمر بتكثيف جولات مسؤولى «التعليم» لرصد «حالات الاحتقان» فى المدارس قبل تفاقمها
قرر الدكتور أحمد زكى بدر، وزير التربية والتعليم، تكثيف جولات مسؤولى الوزارة، خاصة مسؤولى الأمن بها، على المدارس والإدارات، على مستوى المحافظات، لعمل تقارير خاصة بـ«الرأى العام»، ورصد حالات الاحتقان، فى محاولة لحل المشكلات أولا بأول قبل تفاقمها، مثلما حدث الأسبوع الماضى، من تظاهر لموظفى قطاع الكتب المنقولين.
وقالت مصادر مطلعة بالوزارة إن المتابعين زاروا حتى الآن ٨ محافظات على مستوى مصر، منها «القاهرة، و٦ أكتوبر، والشرقية، وأسوان» رصدوا خلالها المشكلات فى المدارس المختلفة، والتى تم تسجيلها صوتاً وصورة، وعرضها على الوزير، الذى خاطب بدوره المحافظين لسرعة حل هذه المشكلات.
وأضافت المصادر، التى طلبت عدم ذكر أسمائها، أن المتابعين لم يرصدوا الكثير من المشكلات كما كان متوقعاً، وأنه تم عمل صفحات خاصة بالإيجابيات، وأخرى بالسلبيات لحلها مباشرة، معتبرة أن ما جاء من سلبيات فى هذه التقارير كانت خاصة بـ«أزمة ضمير» فى بعض المدارس، فى الوقت الذى لاحظ فيه المتابعون ارتفاع مستوى الطلاب والعملية التعليمية بشكل عام فى المدارس.
وأوضحت المصادر أن هناك تقارير أخرى، خاصة بالحوادث المختلفة، على مستوى المدارس، يتم رصدها يوميا من خلال تقارير تسلم لإدارة الأمن بالوزارة، على أن يتم عرضها على الوزير، وإرسال لجان إلى المدارس، لمتابعة الأمر والعمل على حله.
وفى سياق متصل، تواصلت «حالة الغليان» خارج ديوان عام الوزارة، بعد إصدار «بدر» قراراً بحرمان العاملين المنقولين منذ شهور من قطاع الكتب إلى المديريات والإدارات التعليمية، من المكافأة التى قررها للعاملين فى الوزارة والقطاع والأبنية التعليمية، والتى تراوحت بين ١٠٠ و١٧٠ يوماً.
قرر الدكتور أحمد زكى بدر، وزير التربية والتعليم، تكثيف جولات مسؤولى الوزارة، خاصة مسؤولى الأمن بها، على المدارس والإدارات، على مستوى المحافظات، لعمل تقارير خاصة بـ«الرأى العام»، ورصد حالات الاحتقان، فى محاولة لحل المشكلات أولا بأول قبل تفاقمها، مثلما حدث الأسبوع الماضى، من تظاهر لموظفى قطاع الكتب المنقولين.
وقالت مصادر مطلعة بالوزارة إن المتابعين زاروا حتى الآن ٨ محافظات على مستوى مصر، منها «القاهرة، و٦ أكتوبر، والشرقية، وأسوان» رصدوا خلالها المشكلات فى المدارس المختلفة، والتى تم تسجيلها صوتاً وصورة، وعرضها على الوزير، الذى خاطب بدوره المحافظين لسرعة حل هذه المشكلات.
وأضافت المصادر، التى طلبت عدم ذكر أسمائها، أن المتابعين لم يرصدوا الكثير من المشكلات كما كان متوقعاً، وأنه تم عمل صفحات خاصة بالإيجابيات، وأخرى بالسلبيات لحلها مباشرة، معتبرة أن ما جاء من سلبيات فى هذه التقارير كانت خاصة بـ«أزمة ضمير» فى بعض المدارس، فى الوقت الذى لاحظ فيه المتابعون ارتفاع مستوى الطلاب والعملية التعليمية بشكل عام فى المدارس.
وأوضحت المصادر أن هناك تقارير أخرى، خاصة بالحوادث المختلفة، على مستوى المدارس، يتم رصدها يوميا من خلال تقارير تسلم لإدارة الأمن بالوزارة، على أن يتم عرضها على الوزير، وإرسال لجان إلى المدارس، لمتابعة الأمر والعمل على حله.
وفى سياق متصل، تواصلت «حالة الغليان» خارج ديوان عام الوزارة، بعد إصدار «بدر» قراراً بحرمان العاملين المنقولين منذ شهور من قطاع الكتب إلى المديريات والإدارات التعليمية، من المكافأة التى قررها للعاملين فى الوزارة والقطاع والأبنية التعليمية، والتى تراوحت بين ١٠٠ و١٧٠ يوماً.