نقلت تقارير إعلامية رسمية في مصر أن النيابة العامة في مدينة العريش الواقعة في شبه جزيرة سيناء على مقربة من الحدود مع قطاع غزة قررت حبس خمسة أشخاص بينهم فلسطينيان لمدة 15 يوما بتهمة حيازة أسلحة وذخائر والشروع في أعمال تخريبية تهدد أمن البلاد، بعد ضبط أسلحة ومتفجرات بحوزتهم تحمل شعارات حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية "حماس."
كما وجهت النيابة للفلسطينيين تهمة أخرى وهى الدخول إلى البلاد بطريقة غير شرعية، وقد جرى توقيف المجموعة من قبل اللجان الشعبية في مدينة رفح، المقسومة بين مصر وقطاع غزة.
وبحسب وكالة الأنباء المصرية الرسمية، فقد جرى بعد تفتيش السيارة التي كانت تستقلها المجموعة العثور على خمسة قنابل يدوية وثلاثة أسلحة آلية مكتوبا عليها "كتائب القسام - حماس."
وكانت منطقة رفح خصوصاً وشبه جزيرة سيناء عموماً قد شهدت توترات أمنية نوعية خلال الأيام الماضية، بالتزامن مع حالة الفوضى التي تعم البلاد بسبب الاحتجاجات التي تعم الشوارع.
فقد تضاربت المعلومات الرسمية السبت حول هجوم شنه مسلحون على كنيسة في مدينة رفح، قاموا خلالها بإشعال النيران فيها، وهو ما نفاه محافظ المنطقة.
وقال المتحدث باسم الكنيسة القبطية الأنبا مرقص، إن كنيسة ماري جرجس تعرضت لعمليات تخريب وإضرام النار بها من مجهولون يوم الأربعاء الماضي، وليس السبت، تسبب في حدوث تلفيات وسرقة محتويات هامة من الكنيسة، بينما لفت مصدر مطلع إلى أن الإعلان عن الهجوم تأخر "حتى لا يتم إشعال فتنة بين المسلمين والمسيحيين."
وقبل ساعات من تلك التطورات، تعرض أنبوب الغاز المصري المتوجه إلى سوريا والأردن وإسرائيل لعملية تفجير خطيرة أدت إلى قطع الإمدادات.
وفجر الاثنين، أعلنت وكالة الأنباء المصرية الرسمية عن قيام مجموعات وصفتها بأنها "إرهابية مسلحة" بمهاجمة معسكر للأمن المركزي في مدينة رفح شمال سيناء مستخدمة الأسلحة النارية، وقد تصدت قوات الأمن وأهالي القبائل للهجوم.
وذكر التلفزيون المصري أن الهجوم استمر ساعتين، ونقل عن شهود عيان أن المهاجمين ينتمون إلى "جماعات متطرفة تستهدف الأمن في المنطقة،" علماً أن رفح هي المكان الرئيسي الذي تنتهي إليه الأنفاق القادمة من قطاع غزة إلى الأراضي المصرية.
كما وجهت النيابة للفلسطينيين تهمة أخرى وهى الدخول إلى البلاد بطريقة غير شرعية، وقد جرى توقيف المجموعة من قبل اللجان الشعبية في مدينة رفح، المقسومة بين مصر وقطاع غزة.
وبحسب وكالة الأنباء المصرية الرسمية، فقد جرى بعد تفتيش السيارة التي كانت تستقلها المجموعة العثور على خمسة قنابل يدوية وثلاثة أسلحة آلية مكتوبا عليها "كتائب القسام - حماس."
وكانت منطقة رفح خصوصاً وشبه جزيرة سيناء عموماً قد شهدت توترات أمنية نوعية خلال الأيام الماضية، بالتزامن مع حالة الفوضى التي تعم البلاد بسبب الاحتجاجات التي تعم الشوارع.
فقد تضاربت المعلومات الرسمية السبت حول هجوم شنه مسلحون على كنيسة في مدينة رفح، قاموا خلالها بإشعال النيران فيها، وهو ما نفاه محافظ المنطقة.
وقال المتحدث باسم الكنيسة القبطية الأنبا مرقص، إن كنيسة ماري جرجس تعرضت لعمليات تخريب وإضرام النار بها من مجهولون يوم الأربعاء الماضي، وليس السبت، تسبب في حدوث تلفيات وسرقة محتويات هامة من الكنيسة، بينما لفت مصدر مطلع إلى أن الإعلان عن الهجوم تأخر "حتى لا يتم إشعال فتنة بين المسلمين والمسيحيين."
وقبل ساعات من تلك التطورات، تعرض أنبوب الغاز المصري المتوجه إلى سوريا والأردن وإسرائيل لعملية تفجير خطيرة أدت إلى قطع الإمدادات.
وفجر الاثنين، أعلنت وكالة الأنباء المصرية الرسمية عن قيام مجموعات وصفتها بأنها "إرهابية مسلحة" بمهاجمة معسكر للأمن المركزي في مدينة رفح شمال سيناء مستخدمة الأسلحة النارية، وقد تصدت قوات الأمن وأهالي القبائل للهجوم.
وذكر التلفزيون المصري أن الهجوم استمر ساعتين، ونقل عن شهود عيان أن المهاجمين ينتمون إلى "جماعات متطرفة تستهدف الأمن في المنطقة،" علماً أن رفح هي المكان الرئيسي الذي تنتهي إليه الأنفاق القادمة من قطاع غزة إلى الأراضي المصرية.