تضمنت الجلسة الأولى لمحاكمة الرئيس المصري السابق، محمد حسني مبارك، العديد من اللقطات والمشاهد الجديرة بالمتابعة، لعل أبرزها:
- دخول الرئيس السابق إلى قفص الاتهام محمولاً على نقالة، يرافقه عدد من الأطباء، لمتابعة حالته الصحية، على عكس تقارير سابقة أشارت إلى أن محاميه يعتزمون تقديم شهادة طبية تفيد بعدم قدرته على المثول أمام المحكمة.
- بدأت المحاكمة بتأخير يقرب نصف ساعة عن موعدها المحدد، حيث كانت محكمة استئناف القاهرة قد أعلنت أن الجلسة ستبدأ في التاسعة من صباح الأربعاء، بتوقيت العاصمة المصرية، إلا أن دخول المتهمين وأعضاء هيئة المحكمة، بدأ في حوالي التاسعة والنصف.
- كان وزير الداخلية الأسبق، حبيب العادلي، أول من دخل إلى قفص الاتهام، تبعه ستة من كبار مساعديه السابقين، وبعد ذلك دخل نجلا الرئيس السابق جمال ثم علاء مبارك، وحرصا على الإحاطة بوالدهما أثناء إدخاله إلى القفص.
- بدا الرئيس السابق، البالغ من العمر 83 عاماً، متعباً، حيث لم يتحرك كثيراً واكتفى بمتابعة ما يجري داخل قاعة المحكمة من على سريره الطبي، داخل قفص الاتهام، بينما ظهر نجلاه جمال وعلاء يحملان المصحف.
- حضر نجلا مبارك وهما يرتديان زياً أبيض، وهو الزي المخصص للمحبوسين احتياطياً على ذمة قضايا، فيما ارتدى العادلي زي السجن الأزرق، عقب إدانته وصدور حكم قضائي ضده بالسجن.
- حرص علاء وجمال على الوقوف، طوال الجلسة، أمام السرير الذي يرقد عليه والدهما داخل قفص الاتهام، في محاولة منهما لمنع كاميرات التلفزيون من تصوير وجهه، إلا أن بعض المصورين تمكنوا من اختلاس بعض اللقطات للرئيس السابق خلف القضبان.
- اكتظت قاعة المحكمة، التي أُقيمت داخل مقر أكاديمية الشرطة، في القاهرة الجديدة، بعدد كبير من المحامين، بعضهم يمثلون هيئة الدفاع عن المتهمين، بالإضافة إلى آخرين موكلين عن عدد من المدعين بالحق المدني.
- رفع رئيس المحكمة، المستشار أحمد رفعت، الجلسة الأولى مرتين، الأولى للاستراحة والثانية للمداولة، واستغرق الجزء الأول من الجلسة نحو ساعة وربع، بينما استغرق الجزء الثاني قرابة الساعة.
- اضطر رئيس المحكة إلى رفع صوته بوجه عدد من المحامين، خاصةً ممن يمثلون المدعين بالحق المدني، نظراً لإصرار البعض منهم على الحديث دون إذن القاضي، وإصرار آخرين على تقديم طلبات لا تتعلق بالقضية التي تنظرها المحكمة
- دخول الرئيس السابق إلى قفص الاتهام محمولاً على نقالة، يرافقه عدد من الأطباء، لمتابعة حالته الصحية، على عكس تقارير سابقة أشارت إلى أن محاميه يعتزمون تقديم شهادة طبية تفيد بعدم قدرته على المثول أمام المحكمة.
- بدأت المحاكمة بتأخير يقرب نصف ساعة عن موعدها المحدد، حيث كانت محكمة استئناف القاهرة قد أعلنت أن الجلسة ستبدأ في التاسعة من صباح الأربعاء، بتوقيت العاصمة المصرية، إلا أن دخول المتهمين وأعضاء هيئة المحكمة، بدأ في حوالي التاسعة والنصف.
- كان وزير الداخلية الأسبق، حبيب العادلي، أول من دخل إلى قفص الاتهام، تبعه ستة من كبار مساعديه السابقين، وبعد ذلك دخل نجلا الرئيس السابق جمال ثم علاء مبارك، وحرصا على الإحاطة بوالدهما أثناء إدخاله إلى القفص.
- بدا الرئيس السابق، البالغ من العمر 83 عاماً، متعباً، حيث لم يتحرك كثيراً واكتفى بمتابعة ما يجري داخل قاعة المحكمة من على سريره الطبي، داخل قفص الاتهام، بينما ظهر نجلاه جمال وعلاء يحملان المصحف.
- حضر نجلا مبارك وهما يرتديان زياً أبيض، وهو الزي المخصص للمحبوسين احتياطياً على ذمة قضايا، فيما ارتدى العادلي زي السجن الأزرق، عقب إدانته وصدور حكم قضائي ضده بالسجن.
- حرص علاء وجمال على الوقوف، طوال الجلسة، أمام السرير الذي يرقد عليه والدهما داخل قفص الاتهام، في محاولة منهما لمنع كاميرات التلفزيون من تصوير وجهه، إلا أن بعض المصورين تمكنوا من اختلاس بعض اللقطات للرئيس السابق خلف القضبان.
- اكتظت قاعة المحكمة، التي أُقيمت داخل مقر أكاديمية الشرطة، في القاهرة الجديدة، بعدد كبير من المحامين، بعضهم يمثلون هيئة الدفاع عن المتهمين، بالإضافة إلى آخرين موكلين عن عدد من المدعين بالحق المدني.
- رفع رئيس المحكمة، المستشار أحمد رفعت، الجلسة الأولى مرتين، الأولى للاستراحة والثانية للمداولة، واستغرق الجزء الأول من الجلسة نحو ساعة وربع، بينما استغرق الجزء الثاني قرابة الساعة.
- اضطر رئيس المحكة إلى رفع صوته بوجه عدد من المحامين، خاصةً ممن يمثلون المدعين بالحق المدني، نظراً لإصرار البعض منهم على الحديث دون إذن القاضي، وإصرار آخرين على تقديم طلبات لا تتعلق بالقضية التي تنظرها المحكمة