هل حقا تمت خطبة الفنانة الشابة مى عز الدين على لاعب الكرة المصرى الشهير محمد زيدان سرا وبعيدا عن كل العيون" ؟
هذا هو السؤال الذى فرض نفسه بشدة خلال الايام الماضية خاصة بعد تزايد الحديث بشكل ملفت عن علاقة الفنانة المحبوبة باللاعب الشهير بسبب ظهورهما المتكرر سويا بل وحرصه هو كلما قام بزيارة القاهرة على اللقاء بها حتى قبل ان يسافر لزيارة افراد اسرته بمدينة بور سعيد
واذا كان الامر كذلك لماذا يتكتم الاثنان تفاصيل الخطوبة والزواج طالما ان الامر يسير فى الاطار الصحيح ؟
فهل امر الاخفاء يعود لرغبة زيدان لاسباب يرفض الاعلان عنها ؟
ام لرغبة مى نفسها التى سبق لها التصريح بأن كل مايقال لايتجاوز حدود الشائعات وبوضوح اكثر كما قالت ان هناك علاقة محترمة تربطها بالفعل بزيدان ولاتستطيع كما تقول اخفاء اعجابها به كلاعب وانسان الا انه وكما تقول ايضا لايجد اى شئ مما يتردد عنهما وبوضح لم يتم خطبتها له لا سرى ولاعلنى فهى ليست فى حاجة لهذا لكونها لاتحب ان تفعل شئ تخجل منه
هكذا جاءت تصريحات مى عز الدين والتى تتنافى تماما مع ماصرحت به والدتها السيدة مها نصرى والتى اكدت ان محمد زيدان تقدم لطلب يد ابنتها بالفعل وانه سيتم خطبتهما خلال اسابيع قليلة من الان بعد ان يتم الانتهاء من كافة الترتيبات اللازمة لهذه المناسبة
وعما قيل بأن الخطوبة تم تأجيلها بناء على رغبة مى حتى تطمئن على نجاح فيلمها الجديد "عمر وسلمى 2" مع تامر حسنى نفت والدتها هذا الكلام تماما واكدت ان الموضوع ليس له علاقة من قريب اوبعيد بالفيلم بينما يعود لانشغال محمد زيدان نفسه بمجموعة من الارتباطات رياضية سواء مع المنتخب المصرى فى تصفيات كأس العالم اومع فريق بروسيا دورتموند الألماني الذى يلعب له حاليا ومن ثم فأنه بعد انتهاءة من هذه المشغوليات خلال اسابيع قليلة سيتم الاعلان عن خطبتهما فى حفل كبير.
والسؤال الان هو : ياترى نصدق مين مى عز الدين ام والدتها .. ولماذا تتعارض تصريحاتهن مع بعضها البعض بهذا الشكل على الرغم من انهن كما نعرف جميعا يعيشن فى بيت واحد ومن ثم لإن الام تعرف كل شئ عن ابنتها .. فاين الحقيقة اذا ؟!!
الايام القليلة القادمة كفيلة بالاجابة على هذا السؤال
واذا كان الامر كذلك لماذا يتكتم الاثنان تفاصيل الخطوبة والزواج طالما ان الامر يسير فى الاطار الصحيح ؟
فهل امر الاخفاء يعود لرغبة زيدان لاسباب يرفض الاعلان عنها ؟
ام لرغبة مى نفسها التى سبق لها التصريح بأن كل مايقال لايتجاوز حدود الشائعات وبوضوح اكثر كما قالت ان هناك علاقة محترمة تربطها بالفعل بزيدان ولاتستطيع كما تقول اخفاء اعجابها به كلاعب وانسان الا انه وكما تقول ايضا لايجد اى شئ مما يتردد عنهما وبوضح لم يتم خطبتها له لا سرى ولاعلنى فهى ليست فى حاجة لهذا لكونها لاتحب ان تفعل شئ تخجل منه
هكذا جاءت تصريحات مى عز الدين والتى تتنافى تماما مع ماصرحت به والدتها السيدة مها نصرى والتى اكدت ان محمد زيدان تقدم لطلب يد ابنتها بالفعل وانه سيتم خطبتهما خلال اسابيع قليلة من الان بعد ان يتم الانتهاء من كافة الترتيبات اللازمة لهذه المناسبة
وعما قيل بأن الخطوبة تم تأجيلها بناء على رغبة مى حتى تطمئن على نجاح فيلمها الجديد "عمر وسلمى 2" مع تامر حسنى نفت والدتها هذا الكلام تماما واكدت ان الموضوع ليس له علاقة من قريب اوبعيد بالفيلم بينما يعود لانشغال محمد زيدان نفسه بمجموعة من الارتباطات رياضية سواء مع المنتخب المصرى فى تصفيات كأس العالم اومع فريق بروسيا دورتموند الألماني الذى يلعب له حاليا ومن ثم فأنه بعد انتهاءة من هذه المشغوليات خلال اسابيع قليلة سيتم الاعلان عن خطبتهما فى حفل كبير.
والسؤال الان هو : ياترى نصدق مين مى عز الدين ام والدتها .. ولماذا تتعارض تصريحاتهن مع بعضها البعض بهذا الشكل على الرغم من انهن كما نعرف جميعا يعيشن فى بيت واحد ومن ثم لإن الام تعرف كل شئ عن ابنتها .. فاين الحقيقة اذا ؟!!
الايام القليلة القادمة كفيلة بالاجابة على هذا السؤال
