اضاع المنتخب المغربي فوزا في متناول اليد امام مضيفه المنتخب الكاميروني واكتفي بالتعادل السلبي معه في الجولة الثانية للمجموعة الأولي لتصفيات إفريقيا المؤهلة لكأس العالم بجنوب إفريقيا 2010.
واهدر لاعبو المنتخب المغربي فرصا عديدة علي مدار شوطي المباراة وبالاخص عن طريق المهاجم منير الحمداوي كانت كفيلة باهداء نسور الاطلس 3 نقاط غالية.
بهذا التعادل، حصلت كل من المغرب والكاميرون علي اول نقطة لهما في المجموعة ليبتعدا عن صدارة المجموعة التي يحتلها المنتخب الجابوني برصيد الـ6 نقاط وبفارق 3 نقاط عن منتخب توجو صاحب المركز الثاني.
بداية المباراة جاءت حماسية من المنتخب المغربي والذي كاد أن يتقدم بالهدف الأول في الدقيقة 5 عن طريق لاعبه مروان زمامة الذي سدد كرة قوية من داخل منطقة الجزاء ولكن لسوء حظه رد القائم الايسر كرته.
بعدها بثلاث دقائق كاد الحارس كارلوس كاميني ان يتسبب في هدف التقدم للمغرب عندما فشل في الامساك بالكرة لتقع امام خط المرمي تماما ولكن المدافع ريجوبرت سونج انقذ الموقف بابعاده الكرة.
استفاق المنتخب الكاميروني عقب الهجمتين المغربيتين المتتاليتين وبدأ في تهديد مرمي اسود الاطلس ولكنه لم يتمكن من تشكيل خطورة واضحة علي مرمي الحارس نادر المياغري.
وفي الدقيقة 40 اضاع منير الحمداوي فرصة ثمينة للتسجيل عندما استلم الكرة داخل منطقة الجزاء وسدد كرة قوية مرت بجوار القائم الايمن بقليل.
في الشوط الثاني، مررت الدقائق الاولي بدون أي خطورة تذكر علي مرمي الفريقين الي ان جاءت الدقيقة 66 والتي انفرد فيها الحمداوي من الجهة اليمني ولكنه سدد الكرة فوق المرمي.
وفي الدقيقة 81 اخرج المياغري كرة عرضية خطيرة للمنتخب الكاميروني كادت ان تشكل خطورة بالغة علي المرمي المغربي.
واهدر لاعبو المنتخب المغربي فرصا عديدة علي مدار شوطي المباراة وبالاخص عن طريق المهاجم منير الحمداوي كانت كفيلة باهداء نسور الاطلس 3 نقاط غالية.
بهذا التعادل، حصلت كل من المغرب والكاميرون علي اول نقطة لهما في المجموعة ليبتعدا عن صدارة المجموعة التي يحتلها المنتخب الجابوني برصيد الـ6 نقاط وبفارق 3 نقاط عن منتخب توجو صاحب المركز الثاني.
بداية المباراة جاءت حماسية من المنتخب المغربي والذي كاد أن يتقدم بالهدف الأول في الدقيقة 5 عن طريق لاعبه مروان زمامة الذي سدد كرة قوية من داخل منطقة الجزاء ولكن لسوء حظه رد القائم الايسر كرته.
بعدها بثلاث دقائق كاد الحارس كارلوس كاميني ان يتسبب في هدف التقدم للمغرب عندما فشل في الامساك بالكرة لتقع امام خط المرمي تماما ولكن المدافع ريجوبرت سونج انقذ الموقف بابعاده الكرة.
استفاق المنتخب الكاميروني عقب الهجمتين المغربيتين المتتاليتين وبدأ في تهديد مرمي اسود الاطلس ولكنه لم يتمكن من تشكيل خطورة واضحة علي مرمي الحارس نادر المياغري.
وفي الدقيقة 40 اضاع منير الحمداوي فرصة ثمينة للتسجيل عندما استلم الكرة داخل منطقة الجزاء وسدد كرة قوية مرت بجوار القائم الايمن بقليل.
في الشوط الثاني، مررت الدقائق الاولي بدون أي خطورة تذكر علي مرمي الفريقين الي ان جاءت الدقيقة 66 والتي انفرد فيها الحمداوي من الجهة اليمني ولكنه سدد الكرة فوق المرمي.
وفي الدقيقة 81 اخرج المياغري كرة عرضية خطيرة للمنتخب الكاميروني كادت ان تشكل خطورة بالغة علي المرمي المغربي.