مع تزايد الضغوط على الإنسان العادي، خصوصاً في ضوء أزمات الحياة اليومية وهمومها، رأى خبراء ضرورة أن يرفه الإنسان عن نفسه، وذلك عبر خمسة مواقع إلكترونية، اعتبروا أنها تبعث السلوى في قلوب الناس وتضعهم في جو من المرح.
ومن بين أهم هذه المواقع، موقع awkward family Photos، وهو موقع طريف يتيح المجال أمام مستخدميه لوضع صور عائلية مضحكة، وذلك كسراً لروتين العلاقات العائلية والجدية التي تتسم بها، بحيث تعطي جانباً لطيفاً ومشرقاً من الحياة العائلية عبر الصور، التي يظهر فيها الآباء أو الأمهات وهم يرتدون أكثر الملابس غرابة، مثل ملابس التنكر أو المهرجين.
وثاني هذه المواقع، بحسب الخبراء، هو موقع "حياتي عادية"، وهو موقع يتحدى نظراءه الذين يركزون على حياة المشاهير، إذ يبرز نمط الحياة الذي يعيشه الكثير من الناس، ويتيح المجال أمامهم كي يرسلوا رسائل نصية قصيرة، يتحدثون فيها عن حادثة "عادية" جرت لهم ودفعتهم إلى الضحك، وهو ما تجلى في رسالة قال فيها صاحبها "لقد أوقعت هاتفي الجوال وصرخت آخ، رغم أنني لم أصب بشيء."
ورأى الخبراء أن موقع "غارفيلد ماينس غارفيلد"، يتيح فرصة لا تعوض للناس كي يرفهوا عن أنفسهم، فهو يمكنهم من القيام بالعبث برسوم القط غارفيلد المضحكة، بحيث يقوم المستخدم بإزالة صورة غارفيلد من على الرسوم، وهو الأمر الذي يجعل هذه الصور الهزلية أصلاً، تبدو غير منطقية ومضحكة للغاية.
وعن رابع هذه المواقع ذكر الخبراء أنه موقع my parents joined facebook، الذي يتيح فرصة ثمينة للمراهقين من السخرية من الرسائل التي يرسلها آباؤهم وأمهاتهم لهم على موقع facebook للتواصل الاجتماعي، وذلك عبر وضع صور وتعليقات ساخرة حول هذه الرسائل.
ومن الأمثلة على ذلك ما كتبه أحد المستخدمين على الموقع، إذ ذكر أن والده كان يعتقد أن facebook عبارة عن موقع علمي، لا موقعاً اجتماعياً.
ومن أطرف المواقع، بنظر الخبراء، موقع " لهذا السبب أنا سمين"، الذي يتبارى فيه المستخدمون في وضع صور لأكبر الأطعمة حجماً، مثل صورة لشطيرة "همبورغر" تحتوي على عشر طبقات من اللحم.
ومن بين أهم هذه المواقع، موقع awkward family Photos، وهو موقع طريف يتيح المجال أمام مستخدميه لوضع صور عائلية مضحكة، وذلك كسراً لروتين العلاقات العائلية والجدية التي تتسم بها، بحيث تعطي جانباً لطيفاً ومشرقاً من الحياة العائلية عبر الصور، التي يظهر فيها الآباء أو الأمهات وهم يرتدون أكثر الملابس غرابة، مثل ملابس التنكر أو المهرجين.
وثاني هذه المواقع، بحسب الخبراء، هو موقع "حياتي عادية"، وهو موقع يتحدى نظراءه الذين يركزون على حياة المشاهير، إذ يبرز نمط الحياة الذي يعيشه الكثير من الناس، ويتيح المجال أمامهم كي يرسلوا رسائل نصية قصيرة، يتحدثون فيها عن حادثة "عادية" جرت لهم ودفعتهم إلى الضحك، وهو ما تجلى في رسالة قال فيها صاحبها "لقد أوقعت هاتفي الجوال وصرخت آخ، رغم أنني لم أصب بشيء."
ورأى الخبراء أن موقع "غارفيلد ماينس غارفيلد"، يتيح فرصة لا تعوض للناس كي يرفهوا عن أنفسهم، فهو يمكنهم من القيام بالعبث برسوم القط غارفيلد المضحكة، بحيث يقوم المستخدم بإزالة صورة غارفيلد من على الرسوم، وهو الأمر الذي يجعل هذه الصور الهزلية أصلاً، تبدو غير منطقية ومضحكة للغاية.
وعن رابع هذه المواقع ذكر الخبراء أنه موقع my parents joined facebook، الذي يتيح فرصة ثمينة للمراهقين من السخرية من الرسائل التي يرسلها آباؤهم وأمهاتهم لهم على موقع facebook للتواصل الاجتماعي، وذلك عبر وضع صور وتعليقات ساخرة حول هذه الرسائل.
ومن الأمثلة على ذلك ما كتبه أحد المستخدمين على الموقع، إذ ذكر أن والده كان يعتقد أن facebook عبارة عن موقع علمي، لا موقعاً اجتماعياً.
ومن أطرف المواقع، بنظر الخبراء، موقع " لهذا السبب أنا سمين"، الذي يتبارى فيه المستخدمون في وضع صور لأكبر الأطعمة حجماً، مثل صورة لشطيرة "همبورغر" تحتوي على عشر طبقات من اللحم.
