تقدم مرتضى منصور بطعن في قانونية انتخابات نادي الزمالك ونتائجها التي جرت في نهاية مايو الماضي، في خطوة تخالف إعلانه السابق بعدم التقدم بأي طعون ضد نتيجة الانتخابات أي كانت.
وسلم منصور أوراق الطعن قبل يوم واحد من المهلة القانونية المحددة لقبول الطعون في نتائج الانتخابات، وهي المهلة التي تمتد 60 يوما من إعلان النتيجة.
وفسر منصور لـFilGoal.com أسباب تراجعه عن قراره بقوله: "تراجعت عن تصريحي السابق بعدم الطعن في نتائج الانتخابات بعد تكذيب مجلس الإدارة الحالي لكلامي عن تزوير الانتخابات".
وقال منصور "قال البعض إن الانتخابات جرت في أجواء نزيهة وهو ما لم يحدث ومع ذلك ظللت صامتا لأترك المجلس الجديد يعمل لمصلحة النادي".
وعلم FilGoal.com أن منصور ذيل طعنه بتوقيعات من نحو خمسة آلاف شخص من أعضاء النادي الذين يحق لهم التصويت.
وحل منصور في المركز الثاني في انتخابات مقعد الرئاسة بعدما حصل على 8758 صوتا، بفارق 1997 صوتا عن ممدوح عباس الذي حصل على أكبر عدد من الأصوات.
وعقد منصور مؤتمرا صحفيا بعد يومين من إعلان النتيجة، عرض فيه على مراسلي الصحف والقنوات التليفزيونية صورا من يوم الانتخابات قال إنها دليل على حدوث عمليات تزوير في الإدلاء بالأصوات.
وأضاف المحامي الشهير "بعدما كذبني بعض أعضاء المجلس قررت اللجوء للقضاء والفيصل بيننا المحكمة".
وتابع "المجلس منذ شهرين لم يفعل شيئا للنادي إلا المجاملات في التعيينات داخل الإدارات".
ويستند منصور في طعنه إلى القضاء إلى عدة نقاط بخلاف الصور التي عرضها على وسائل الإعلام.
وسلم منصور أوراق الطعن قبل يوم واحد من المهلة القانونية المحددة لقبول الطعون في نتائج الانتخابات، وهي المهلة التي تمتد 60 يوما من إعلان النتيجة.
وفسر منصور لـFilGoal.com أسباب تراجعه عن قراره بقوله: "تراجعت عن تصريحي السابق بعدم الطعن في نتائج الانتخابات بعد تكذيب مجلس الإدارة الحالي لكلامي عن تزوير الانتخابات".
وقال منصور "قال البعض إن الانتخابات جرت في أجواء نزيهة وهو ما لم يحدث ومع ذلك ظللت صامتا لأترك المجلس الجديد يعمل لمصلحة النادي".
وعلم FilGoal.com أن منصور ذيل طعنه بتوقيعات من نحو خمسة آلاف شخص من أعضاء النادي الذين يحق لهم التصويت.
وحل منصور في المركز الثاني في انتخابات مقعد الرئاسة بعدما حصل على 8758 صوتا، بفارق 1997 صوتا عن ممدوح عباس الذي حصل على أكبر عدد من الأصوات.
وعقد منصور مؤتمرا صحفيا بعد يومين من إعلان النتيجة، عرض فيه على مراسلي الصحف والقنوات التليفزيونية صورا من يوم الانتخابات قال إنها دليل على حدوث عمليات تزوير في الإدلاء بالأصوات.
وأضاف المحامي الشهير "بعدما كذبني بعض أعضاء المجلس قررت اللجوء للقضاء والفيصل بيننا المحكمة".
وتابع "المجلس منذ شهرين لم يفعل شيئا للنادي إلا المجاملات في التعيينات داخل الإدارات".
ويستند منصور في طعنه إلى القضاء إلى عدة نقاط بخلاف الصور التي عرضها على وسائل الإعلام.