لم تكن هزيمة المنتخب الجزائري برباعية نظيفة أمام نظيره المصري ليمر دون أن يلفت انتباه وسائل الإعلام الإنجليزية، خاصة وأن المنتخب الإنجليزي يقع في مجموعة واحدة مع نظيره الجزائري ببطولة كأس العالم الصيف المقبل بجنوب أفريقيا.
فتحت عنوان "مصر تدق غريمتها الجزائر عديمة الالتزام"، قال موقع "مور ذان ذا جيم" البريطاني: إن مصر عبرت إلى النهائي الثالث علي التوالي فيما أنهت الجزائر المباراة بثمانية لاعبين ".
وأضاف الموقع" إن الفراعنة الذين يسعون إلى تحقيق اللقب الثالث علي التوالي حققوا فوزا مريحا ساهم فيه حسني عبد ربه وزيدان وعبد الشافي و"جدو", شاوشي الذي كان بطل جزائري في نوفمبر تحول إلي وغد في أنجولا بعدما قام بنطح حكم المباراة قبل أ يتلقي البطاقة الحمراء بعد التعدي علي جدو بدون كره لاحقا ".
وأضاف" إن الفراعنة سيطروا علي زمام الأمور بعد طرد حليش وكانوا أقوياء للغاية بالنسبة للجزائر، وهي بعشره لاعبين, جدو هو من ضحك أخيرا في بانجيلا بعدما أحرز الهدف الرابع ليؤكد علي صعود مصر إلي النهائي أمام غانا.
صحيفة "تيليجراف" الإنجليزية: قالت تحت عنوان"مصر حصلت علي انتقامها, والجزائر فشلت في إثبات أنها كانت تستحق الوصول إلى كأس العالم ".
وأضافت" لقد أثبتت مصر وجهه نظرها بأربعة أهداف قضوا علي الجزائر تماما والتي أنهت المباراة بثمانية لاعبين فقط ".
وأتمت: مأساة الجزائر بدأت بطرد شاوشي وإحراز حسني عبد ربه الهدف الأول, ثم جاء زيدان الذي وصف المباراة بأنها حرب ليحرز الهداف الثاني بعد سيطرة رائعة علي الكرة ودوران بجسده ليرسل كره ملتوية سكنت مرمي شاوشي, أما بلحاج فقد توج أدائه الضعيف ببطاقة حمراء بعدما صدم المحمدي, وجاء ناجي جدو ليحرز الهدف الرابع ويكمل الإهانة المصرية للجزائريين ".
موقع الجماهير الانجليزية "أباوت ذا بول": وقال إن الجزائر أنهت مشوارها في البطولة بفضيحة فيما حصل الفراعنة علي انتقامهم "، وأضاف" جدو البديل والذي قدم مردودا جيدا أمام الكاميرون عذب الدفاع الجزائري بانطلاقاته , وحصل علي مكافئته بهدف رابع في مرمي الجزائر, فقد تفوقت علي من أطاح بها من كاس العالم وفرصتهم أصبحت كبيره في الفوز باللقب .
فتحت عنوان "مصر تدق غريمتها الجزائر عديمة الالتزام"، قال موقع "مور ذان ذا جيم" البريطاني: إن مصر عبرت إلى النهائي الثالث علي التوالي فيما أنهت الجزائر المباراة بثمانية لاعبين ".
وأضاف الموقع" إن الفراعنة الذين يسعون إلى تحقيق اللقب الثالث علي التوالي حققوا فوزا مريحا ساهم فيه حسني عبد ربه وزيدان وعبد الشافي و"جدو", شاوشي الذي كان بطل جزائري في نوفمبر تحول إلي وغد في أنجولا بعدما قام بنطح حكم المباراة قبل أ يتلقي البطاقة الحمراء بعد التعدي علي جدو بدون كره لاحقا ".
وأضاف" إن الفراعنة سيطروا علي زمام الأمور بعد طرد حليش وكانوا أقوياء للغاية بالنسبة للجزائر، وهي بعشره لاعبين, جدو هو من ضحك أخيرا في بانجيلا بعدما أحرز الهدف الرابع ليؤكد علي صعود مصر إلي النهائي أمام غانا.
صحيفة "تيليجراف" الإنجليزية: قالت تحت عنوان"مصر حصلت علي انتقامها, والجزائر فشلت في إثبات أنها كانت تستحق الوصول إلى كأس العالم ".
وأضافت" لقد أثبتت مصر وجهه نظرها بأربعة أهداف قضوا علي الجزائر تماما والتي أنهت المباراة بثمانية لاعبين فقط ".
وأتمت: مأساة الجزائر بدأت بطرد شاوشي وإحراز حسني عبد ربه الهدف الأول, ثم جاء زيدان الذي وصف المباراة بأنها حرب ليحرز الهداف الثاني بعد سيطرة رائعة علي الكرة ودوران بجسده ليرسل كره ملتوية سكنت مرمي شاوشي, أما بلحاج فقد توج أدائه الضعيف ببطاقة حمراء بعدما صدم المحمدي, وجاء ناجي جدو ليحرز الهدف الرابع ويكمل الإهانة المصرية للجزائريين ".
موقع الجماهير الانجليزية "أباوت ذا بول": وقال إن الجزائر أنهت مشوارها في البطولة بفضيحة فيما حصل الفراعنة علي انتقامهم "، وأضاف" جدو البديل والذي قدم مردودا جيدا أمام الكاميرون عذب الدفاع الجزائري بانطلاقاته , وحصل علي مكافئته بهدف رابع في مرمي الجزائر, فقد تفوقت علي من أطاح بها من كاس العالم وفرصتهم أصبحت كبيره في الفوز باللقب .