نفت السلطات في إمارة الشارقة بدولة الإمارات العربية المتحدة، الأحد، هبوط طائرة الرئيس المصري السابق، حسني مبارك، وذلك بعد يومين من إعلان تنحيه عن الرئاسة تحت ضغوط انتفاضة شعبية.
ونقلت وكالة الأنباء الرسمية "وام" عن مصدر مسؤول في دائرة الطيران المدني في الشارقة، نفيه هبوط طائرة مبارك في مطار الشارقة الدولي.
وأوضحت الوكالة، في بيان مقتضب، أن النفي يأتي "ردا على ما أوردته بعض وكالات الأنباء وشبكات ومواقع الإنترنت."
ولم يتضح من الخبر القصير ما إذا كانت طائرة مبارك قد وصلت الأجواء الإماراتية ولم تهبط، أم أنها لم تصل اساسا.
وكانت وسائل إعلام قد رجحت احتمال توجه مبارك إلى الشارقة، وهي احدة الإمارات السبع المشكلة لدولة الإمارات العربية المتحدة.
ورجحت تقارير أن يتجه مبارك لدولة الإمارات، بناء على الزيارة التي قام بها وزير الخارجية الإماراتي، الشيخ عبد الله بن زايد، الأسبوع الماضي، إلى القاهرة، حيث التقى حينها مبارك بينما كان لا زال على سدة الحكم، وسبقها المكالمة الهاتفية التي أجراها الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، مع ولي عهد إمارة أبوظبي بدولة الإمارات العربية المتحدة، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، وفق البيت الأبيض.
وحينها قال البيت الأبيض إن أوباما ناقش الوضع في مصر مع قيادات عربية وغربية، منها رئيس الوزراء البريطاني، ديفيد كاميرون، والمستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل، إلى جانب ولي عهد أبوظبي.
وكانت تقارير قد ذكرت أن مبارك منذ تنحيه، الجمعة، تحت ضغط الشارع المصري، يقيم في مقره الكائن في منتجع بـ"شرم الشيخ" على البحر الأحمر، وهو ذات المكان الذي استضاف فيه العديد من المؤتمرات وزعماء دول العالم.
ونقلت وكالة الأنباء الرسمية "وام" عن مصدر مسؤول في دائرة الطيران المدني في الشارقة، نفيه هبوط طائرة مبارك في مطار الشارقة الدولي.
وأوضحت الوكالة، في بيان مقتضب، أن النفي يأتي "ردا على ما أوردته بعض وكالات الأنباء وشبكات ومواقع الإنترنت."
ولم يتضح من الخبر القصير ما إذا كانت طائرة مبارك قد وصلت الأجواء الإماراتية ولم تهبط، أم أنها لم تصل اساسا.
وكانت وسائل إعلام قد رجحت احتمال توجه مبارك إلى الشارقة، وهي احدة الإمارات السبع المشكلة لدولة الإمارات العربية المتحدة.
ورجحت تقارير أن يتجه مبارك لدولة الإمارات، بناء على الزيارة التي قام بها وزير الخارجية الإماراتي، الشيخ عبد الله بن زايد، الأسبوع الماضي، إلى القاهرة، حيث التقى حينها مبارك بينما كان لا زال على سدة الحكم، وسبقها المكالمة الهاتفية التي أجراها الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، مع ولي عهد إمارة أبوظبي بدولة الإمارات العربية المتحدة، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، وفق البيت الأبيض.
وحينها قال البيت الأبيض إن أوباما ناقش الوضع في مصر مع قيادات عربية وغربية، منها رئيس الوزراء البريطاني، ديفيد كاميرون، والمستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل، إلى جانب ولي عهد أبوظبي.
وكانت تقارير قد ذكرت أن مبارك منذ تنحيه، الجمعة، تحت ضغط الشارع المصري، يقيم في مقره الكائن في منتجع بـ"شرم الشيخ" على البحر الأحمر، وهو ذات المكان الذي استضاف فيه العديد من المؤتمرات وزعماء دول العالم.