زادت حدة التوتر بين منتخبي مصر والجزائر بعدما انتقد مدرب الفراعنة حسن شحاتة بشدة تصريحات نظيره الجزائري رابح سعدان التي أكد فيها أن الحكم النيجيري الذي أدار مباراة مصر ورواندا الأخيرة في التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2010 جامل الفراعنة، وأهدى لهم الفوز بثلاثية نظيفة.
وتنبأت الصحف الجزائرية بأن لقاء العودة بين منتخبي مصر والجزائر سيتحول لقنبلة موقوتة، وخاصة بعد التصريحات النارية المتبادلة بين سعدان وشحاتة، وأيضا الاتهامات العنيفة بين النجم الجزائري السابق لخضر بلومي والنجمين المصريين السابقين حسام وإبراهيم حسن بعد اتهامهما له مجددا بأنه المتسبب في إصابة الطبيب المصري، وأن براءته جاءت كصفقة بين الاتحادين المصري والجزائري.
من جانبه، أكد شحاتة في تصريحات صحفية "أحترم سعدان كثيرا وهو مدرب كبير، لكن هذا التعليق شديد اللهجة لم يكن له أن يخرج من مدرب بحجمه، خاصة وأن التصريح ضايقني بشدة باتهامه الحكم بمحاباة المنتخب المصري".
وعن الفريق الأقرب للتأهل لمونديال 2010، أكد شحاتة "الجزائر فرصتها قوية، لكنني على ثقة من أن زامبيا ورواندا سيقاتلان من أجل الوصول إلى نهائيات إفريقيا، وأتوقع حدوث مفاجآت في المجموعة، ووقتها سننتزع الصدارة في اللقاءات المتبقية".
وأضاف مدرب الفراعنة أن منتخب مصر سيخوض مواجهتين خارج أرضه مع رواندا أولا ثم زامبيا عكس الجزائر، معربا عن ثقته في تحقيق لاعبيه الفوز في هاتين المباراتين، خاصة وأن لديهم الحافز القوي والشحنة المعنوية الكافية لتحقيق الانتصار فهي فرصتهم الوحيدة للحاق بمونديال 2010 بجنوب إفريقيا.
وتابع "المعلم" شحاتة "علينا أن نقاتل من أجل إسعاد أبناء شعبنا والذي يتشوق لرؤية منتخب بلاد في أكبر تجمع عالمي في جنوب القارة السمراء".
وأكد شحاتة أن لقاءات رواندا وزامبيا والجزائر لقاءات حياة أو موت بالنسبة لنا، والتركيز والرغبة في الفوز هما سلاحنا في المباريات الثلاث.
ويستعد المنتخبان المصري والجزائري بقوة للجولة الحاسمة المقبلة من التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2010 في جنوب إفريقيا، حيث تلعب الجزائر مباراة ودية مع الأوروجواي، بينما تواجه مصر ألمانيا.
وتنبأت الصحف الجزائرية بأن لقاء العودة بين منتخبي مصر والجزائر سيتحول لقنبلة موقوتة، وخاصة بعد التصريحات النارية المتبادلة بين سعدان وشحاتة، وأيضا الاتهامات العنيفة بين النجم الجزائري السابق لخضر بلومي والنجمين المصريين السابقين حسام وإبراهيم حسن بعد اتهامهما له مجددا بأنه المتسبب في إصابة الطبيب المصري، وأن براءته جاءت كصفقة بين الاتحادين المصري والجزائري.
من جانبه، أكد شحاتة في تصريحات صحفية "أحترم سعدان كثيرا وهو مدرب كبير، لكن هذا التعليق شديد اللهجة لم يكن له أن يخرج من مدرب بحجمه، خاصة وأن التصريح ضايقني بشدة باتهامه الحكم بمحاباة المنتخب المصري".
وعن الفريق الأقرب للتأهل لمونديال 2010، أكد شحاتة "الجزائر فرصتها قوية، لكنني على ثقة من أن زامبيا ورواندا سيقاتلان من أجل الوصول إلى نهائيات إفريقيا، وأتوقع حدوث مفاجآت في المجموعة، ووقتها سننتزع الصدارة في اللقاءات المتبقية".
وأضاف مدرب الفراعنة أن منتخب مصر سيخوض مواجهتين خارج أرضه مع رواندا أولا ثم زامبيا عكس الجزائر، معربا عن ثقته في تحقيق لاعبيه الفوز في هاتين المباراتين، خاصة وأن لديهم الحافز القوي والشحنة المعنوية الكافية لتحقيق الانتصار فهي فرصتهم الوحيدة للحاق بمونديال 2010 بجنوب إفريقيا.
وتابع "المعلم" شحاتة "علينا أن نقاتل من أجل إسعاد أبناء شعبنا والذي يتشوق لرؤية منتخب بلاد في أكبر تجمع عالمي في جنوب القارة السمراء".
وأكد شحاتة أن لقاءات رواندا وزامبيا والجزائر لقاءات حياة أو موت بالنسبة لنا، والتركيز والرغبة في الفوز هما سلاحنا في المباريات الثلاث.
ويستعد المنتخبان المصري والجزائري بقوة للجولة الحاسمة المقبلة من التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2010 في جنوب إفريقيا، حيث تلعب الجزائر مباراة ودية مع الأوروجواي، بينما تواجه مصر ألمانيا.